” أحببتُ حُبك لي فعشقتك، ولم يكن ذلك العشق إلا دواءً لكل آلامي وأوجاعي وأحزاني..
لقد كنت خير السند وخير اللقاء وخير المعرفة..
أنت ملاذي وفؤادي.. فلا تحرمني من هذا وكن رجلًا عزيزًا أكن لك إمرأة لم تراها حتى في أحلامك..
فأنت البداية، وأنا استكمال المسيرة يا عَاشقي.. “
أنت تقرأ
السـفّــاح العَـاشِــق : مـاذا لَـوْ..!
Romanceنوڤيلا " السـفّــاح العَـاشِــق : مـاذا لَـوْ..! " °° و في حكاية أخرى... °° هذا ماشي جزء ثاني للقصة و لا تتمة للأحداث.. هاد الأجزاء الي غنشارك معاكم كيتلخصو فعبارة وحدة و الي هي « ماذا لو.. ! » نتمنى الفكرة تعجبكم و تعيشو أجواء القصة بطعم آخر.. نسخة...