البارت الثامن

496 16 0
                                    

كان أحمد يختلس النظر وهي كانت منشغله باخراج الورق من جانب مجوهرات ذهب وماس ذاك الوقت فهم أنها حولت الاموال لمجوهرات وقال هل ياترى لو طلبت مالي هل سوف تجيبه أو ماذا ستقول ؟

مشى لغرفته كأنه ما شاف شيء وعندما دخل غرفته تفاجأ كانت غرفته رهيبة مرتبه بشكل أنيق اول مره يدخل غرفته وهي بهذا الجمال و نظيفة و مبخره وهي أساسا فخمه جددها عندما جاء آخر مره

مشى لغرفته كأنه ما شاف شيء وعندما دخل غرفته تفاجأ كانت غرفته رهيبة مرتبه بشكل أنيق اول مره يدخل غرفته وهي بهذا الجمال و نظيفة و مبخره وهي أساسا فخمه جددها عندما جاء آخر مره

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ولكنه رجع قفل الباب و ذهب لغرفه سامي

تمنى أن تكون أفنان اعجبت مثل ما اعجب بها قال في نفسه لازم اتأكد لو هي تفعل كل يوم كذا اذا لا يجب أن اتوهم فهي معتادة على هذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


تمنى أن تكون أفنان اعجبت مثل ما اعجب بها قال في نفسه لازم اتأكد لو هي تفعل كل يوم كذا اذا لا يجب أن اتوهم فهي معتادة على هذا

طرق الباب وصرخ سامي ادخل وبينما هو يداخل
شاف الغرفه نظيفه و مرتبه و مبخره

وقال لسامي : الخادمه نظيفه أليس كذالك

رد سامي : ايه نظيف بس اليوم مبالغ بالنظافة والبخور ربما امي تحتفل فيك فا انت المفضل لديها وغمز له

ابتسم أحمد وقال مازحا : معلوم فهي امي وليست امك

ضحك سامي وفي نفسه كم انت مغفل و غبي صدقت أنها تحبك أكثر مني
وقال : ربما فكثيرا اغير منك على امي ربما سحرتها لتحبك أكثر مني

ضحك أحمد وقال با استهبال : الحب من الله اصلا انا اطيعها واحبها أكثر منك

والغصه بحلقة وقال بنفسه كم استغفلتني كنت أعتقد أن الله عوضني فيها كنت وكاد أن يبكي
ف

أفنان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن