الجزء السابعة و عشرون

3.6K 122 0
                                    

سامية: جميلة سعد فرحان بزاف وتيسول عليك وتخلع ملي تقطعات خبارك شوفي راه جمعت حوايجي وعيطت لطاكسي تدينا الدار مبقيتش قادرة نصبر توحشت راجلي وولادي هي كانت تتهدر وتتنقز وانا كنت مرفوعة ومبتاسمة قلبي مبقاش معايا نجيم داه معاه كفاش غنقدر نعيش بوحدي سامية غترجع لراجلها وولادها وانا غنرجع جسد بلا قلب وروح ركبنا فالطاكسي وانا ساهية ومصدومة سامية: جميلة مالكي ياكما تتبغيه؟؟ انا: شكون هو؟ سامية: نجيم بان ليا بحالي هو معجب بيك تيدير فيك شوفات الاعجاب والحب وشفتكوم البارح بالليل 😉 انا: تلفت معرفت منقول لا راه تما غير... سامية: هههههه مع 18 وصلنا حدا دارها عيات تزاوكني نتا مبغيتش مشيت لداري حسيت براسي محطمة بغيت نبكي تا يتسالاو دموعي وصلت لحت حوايجي بديت نبكي ونتنخصص علاش هاد الزهر كانت حالتي حالة سمعت الدقان حليت لقيتو الشفور: هاذو حوايجك مدموزيل جميلة شديتهوم سديت الباب بقيت ساهية تا داني النعاس بقيت على ديك الحال تقريبا يوماين متنهدر مع تا واحد مشيت عند الطبيب قالي خصك الراحة بدلت مهنتي وقررت نخدم كاتبة باش نسا وليت صافا دبا عايشة بخير دازت 15 يوم على هادشي فقت الصباح خرجت شريت باش نفطر رجعت خليت باب الشقة محلول تنفس الدار شويا كنت لابسة شورط قصير وديباردور من الفوق بدلت لوك شعري قطعت فخونش قصيرة وبقيت نخمل فالدار ونبدلها الديكور ودايرا موسيقا فوذني المهم عوالة على التغيير وخا قلبي باقي مريض

حب ❤ بعد عداوة 👊 | (مكتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن