أومَئ، ثُم فتحَ ملابسُ النوادِل ، و مشَى خارج المكَان .
مدَد جسدهُ وطرقَ مفاصِلُه، و أخذَ نفسًا عميقًا، يُخرِج ما بجُعبتِه .
نظَر إلى السمَاء فإذَا هِي مُرصعةٌ بالنجوم . تبسَم ضاحِكَا "أولستِ نجمةٌ يا أمِي؟، أنرتِي بصيرتِي و أهديتنِي طريقِي لمدةَ خمسَة عشر عامًا، و علمتنِي كل شئِ سوَى أن أعتمدَ على غيرُكِ".