|الفصل الثالث |

309 35 17
                                    

مرحبا بالمرشميلوات هذه لمحبين شيبر الخيالي🌌 لذا لا تنسوا الضغط على النجمة للمتابعة 🌟..

أمل أن تنال أعجابكم 💜💜🌌
و آسفه على التأخر جدا فأنا الأن مع الدراسة من جهة لذى لم أجد وقت لتكملتها .
سأحاول جاهدة إكمالها هذه الأيام لذا أمل أن تدعمها هذه الرواية 🌌💜 و شكرا لكم 🌈 🌻

_______________________________________

# روزي.
تقدمنا نحن الإثنان نحو لعبة رمي السهام أظن الكل يعرف ماهي قواعدها فهي سهلة جدا ، فقط يجب أن يكون السهم في الهدف.

ناولت السهم و القوص و بدأت بالسحب السهم بالقوص للخلف ، بصري على الهدف لأتنفس بهدوء فالجو هنا متغير أمام الناس ..ثواني لأفلته لأجد السهم خاصتي قد خرق المنتصف مما جعل صوتي يعلوا إثر الفرحة فهذه أول مرة أصوبها.

جسدي يرقص بخفة من الفرح لأدرك أن هناك أعين تراقبني ، من غيره الواقف بجانبي الأيسر لأدرك أنه علي الرحيل فإذا تأخرة أكثر سأقع بمصيبة خصوصا معه .

لم أدع له مجال للكلام لأنني بالفعل هربت بينما هو يلعب ، أشكر الرب على وجود فرصة للهروب منه لا أعلم لما لكنه بدا لي أنه إنجذب لحد ما لنسختي الأنثاوية لذلك الأفضل أن أعود حالا للمسكن بعد أن أتناول شيء و تبديل ملابسي بالطبع .

.
.
#تاهيونغ
لا أعلم ماذا حدث لي فتلك الأعين و تلك الشفاه المنتفخة كأنني رأيتهم من قبل ، خصوصا ذلك الوجه و البشرة الشاحبة لوهلة ظننته ذلك القصير كما لو أنها أخته التوأم ..

المشكلة لقد أعجبتني و لن أنكر ذلك ، فهي فاتنة جدا و أرغب بالحديث معها حقا لكن هذه اللعبة الغبية من منعتني من الذهاب و التعرف عليها قليلا ، لا أعلم لما أنجذبة لها بالتحديد .

.
.

# روزي
عدت للمسكن و الكل يجهز من أجل العشاء ، أما أنا فظللت أفكر بما حدث اليوم بالتحديد  ، فهو لأمر عجيب أن نلتقي بمكان عام ، يجب أن أخذ حذري بشدة منه فخطأ صغير سيخرب كل شيء و الأسوء من ذلك المباريات الجدية ستبدأ الأسبوع المقبل.

لذى علي التركيز .. ثواني لأشعر بشيء يهتز أسفلي لأدرك أن الهاتف خاصتي في بنطالي .

مهلا لكن هذا رقم غريب .. هل أجيب يا ترى أو ماذا؟ ...

" مرحبا ، من معي ؟" سألت بينما أتجه لغرفتي المشتركة . " سأقابلكي الأن حالا في الحديقة " ليرد على ذو صوت خشن من خاصتي بأضعاف و يبدو عليه الغضب " من أنت ؟ ، مرحبا .. أيها الأحمق هف ،  تبا" لأرمي هاتفي .

أحمق من هذا ياترى ، هل أذهب لكن الساعة تقارب التاسعة ... فكري فكري روزي حسنا ربما علي الذهاب فالرسول يأكلني حقا لا أستطيع .

بعد تفكير طويل دام ربع ساعة ذهبت إلى الخزانة و إتجهة نحو الحمام لتبديل إلى ملابس رياضية فأخرج مسرعة ، ليعترض طريقي ذو الأكتاف الكبيرة .

| فـي الداخـل |K.TH  (مكتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن