مرحبا مرشميلوات🍑🍑~
⭐⭐لن أطيل لكم لذى لا تنسوا الضغط على النجمه للمتابعة ⭐⭐-----------------------------------------------
الساعة العاشرة صباحا.
الكل مرهق بعد ثلاث ساعات من التمارين الرياضية في الحقيقة الكل مستلقي على أرضية قاعة الرياضة بتعب هناك من مستلقي و الآخر يشرب الماء ، الصالة محجوزة لنا هذه الأيام و بالطبع بعد كل تمرين نحتاج حمام لطرد العرق ، " اليوم أعزائي سنذهب مباشرة لساونا كمكافأة لكم "قال المدرب لـي بسعاده عارمه فيهتف الكل بمرح عدى أصغرهم فهذه تعد مصيبه.
" أنا لا أحتسب "" لما هـل أنتَ بخير ؟ " سأل نامجون بقلق ، " ليس كذلك الواضح أنـه خجل من الإستحمام الجماعي أو يخفي شيء معه" قال تاهيونغ بخبث. " لا أشعر أنني بخير اليوم " رد الأشهب بتردد و التوتر ظاهر عليه ، "لـما نحن لسنا وحوشا كما تعلم " ليجيبه الأخر بشك "تاهيونغ " عاتبه المدرب بغضب.
" لم أقل شيء عوضا عن ذلك يجب أن تشكرني يا مدرب ، فبسببي سيرتاح عند الإستحمام معنا و الإستمتاع برفقتنا " قال ليظهر إبتسامته المربعية ليرمقه الأقصر بحده ." أظن أنـه محق "" بالطبع محق" يجيب بإنتصار.
" اليوم ذكرى وفاة والدتي ، هذا هو السبب لذلك أرغب بالبقاء وحدي لو سمحت " رد عليه بحزن ليتركهم في صمت.
.
..منتصف الليل.
حديقة الفندق.
كان ذلك الجسد المنهك يجلس قرب المسبح بهدوء بينما يلعب بقدميه في الماء و بيده قنينة سوجو ، كان واضح أنه يفكر بشيء لذلك لم يلحظ وقوف من خلفه يتأمله بسلام.
لحظات ليسقط ذلك الجسد في المسبح ليقهقه الفاعل بهستيرية بينما الأخر ينظر له بحده لفعلته. "لماذا فعلت هذا ؟ " "هذا لكونك لم تخبرني عن أختك " قال بينما تابع الضحك ليتقدم نحو تايونغ يمد له يد المساعده من أجل إخراجه.
ليشعر بحتضان الماء له ليضحك كلاهما معا فيتوقف الأصغر ليرمقه بغضب ، " ما دخل أختي يا حقير؟ " " فقط لنقل إعجاب يا أخي إنها قنبلة لا أعلم ربما أواعدها" قال تاهيونغ وسط ضحكه لترتخي عضلات وجه الأخر بدهشة بينما شرد هو قليلا ليستفيق من رش تاهيونغ له.
" من خلف هذا القناع ؟ " قال ذو الصوت العميق بهدوء رهيب لتتحول ملامح تايونغ لتوتر فهذا قد يورطه في مشكله ، " ماذا تعني بكلامك هل تشك بشيء ؟ " سأل بريبه بينما يتجنب نظراته التي تركزه عليه ." برجولتك "" مـاذا !!؟ " صاح بدهشة.
" لا ترغب بالتجمع معنا في الأمور الخصوصية و لا تتكلم عن علاقاتك الغرامية فقط ساكت و تعزل نفسك في الغرفة ، هل ياترى خلف تلك العينين البندقيتان و تلك الشفاه المنتفخة بطريقة ترغب بإلتهامها و ذلك الجسد الهزيل الممشوق تكون خلفه روزي " ختم كلامه بينما لازالت أعينه بخاصتيه تشع نحوها كما لو أنه يرغب بتحقق من شيء.
أنت تقرأ
| فـي الداخـل |K.TH (مكتملة )
Bí ẩn / Giật gân- أنت لا تعرف قصتي كم كان عمق مصيبتي أو كم مرة حاولت الإبتعاد عن المشاكل أو أن أظهر نفسي للمجتمع.. بختصار شديد قصتي ليست لذوي القلوب الضعيفة ، هي تختلف عن غيرهـا بنوع الحكاية... نوع الرواية: كوميديا، رومانسي ، تشويقي ...