🍒مرحبا مرشميلوات 🍒
كيف حالكم اليوم هو الفصل الأخير من رواية
في الداخل ~لن أطيل عليكم لا تنسوا الضغط على النجمة للمتابعه
--------------------------------
صوت الصافرة معلنة بداية الشوط الثاني من المباراة ، ليزداد هتافات المشجعين لكلا الفريقين ، فتتحرك الأجساد بدورها بكل نشاط و طاقـة متتبعة مسار الكرة .# تاهيونغ
لا أعلم لما صدري أصبح أثقل لما قلبي تألم لرؤية جسده الثقيل النحيل ملقى على الأرض لقـد كان هذا مؤلم جدا . ربما أخطأة بحقه هذه المرة لكن أفهموني فما هو شعورك برأية صديق لك يقبل أسوء أعدائك.
و المشكلة هو بادلها الأمر بسرعة بدون كلمة رغم تحذيري له حول التعلق بها فهي شيطان بعدة وجوه ، فتارة تضحك و أخرى تبكي و تغضب كما لو أنها تملك انفصام في الشخصية .
لقد كنت سأضع نقطة للنهاية في ذلك اليوم فبعدما سمعت عنها و عن أبيها زادت شعلتي لهيبا حقد ، قد تدمر اليابس و الأخضر .
لقد بدأنا بالفعل المباراة تحركت أجساد خط الهجوم بكل قوة مع سماع الصافرة و نحن كذلك مرة عشرون دقيقه بالفعل و نحن نحاول أخذ الكرة و صدها و رميها نحو مرمى العدو لقد كان الأمر أشبـه بالركض خلف فأر ، أجسادنا بدأت تتعب بالفعل .
كنت معضم الوقت أترقب الهزيل لعله يقع فجسده لازال في تأثير الضربة و أظن أن العدو ينتضرون فرصة لجعل حالته سوءا ، فلم أقتنع بكلام الطبيب هناك حلقة مفقوده حوله أعني قد أبلغنا عن كون منطقة إصابته حساسة و مؤلمه و بعد ربع ساعه كل شيء بمحلـه.
هناك أمر خاطأ أو لعبة مدبرة أقسم بهذا ...
لكن لماذا أشعر بالحنين و الإشتياق لتايونغ هل كونه صديقي أفعل ذلك أو كونه شيء آخر ، لقد تشوشة هفف تشتت إنتباهي كثيرا لدرجة أنـها الأربعون دقيقة و لازلنا تعادل .
مهلا ما الذي يحدث ذلك الصغير ملامحه تغيرت أصبح مقرع الخدين بالحمرة و العرق يسيطر عليه و منطقة إصابته يتكأ عليها بشكل عشوائي وضطراب تنفس ، هل يا ترى ألامه رجعت لكن هذا ليس وقته فلم تبقى سوى سبع دقائق انتهاء المباراة .
أنت تقرأ
| فـي الداخـل |K.TH (مكتملة )
Mystery / Thriller- أنت لا تعرف قصتي كم كان عمق مصيبتي أو كم مرة حاولت الإبتعاد عن المشاكل أو أن أظهر نفسي للمجتمع.. بختصار شديد قصتي ليست لذوي القلوب الضعيفة ، هي تختلف عن غيرهـا بنوع الحكاية... نوع الرواية: كوميديا، رومانسي ، تشويقي ...