اقتباس
الداغر .... صدقا داغر فيما كانت تفكر والدتك حينما اسمتك ذلك الاسم ... قلد صوت عميق ساخر يهتف : الدااااغر العظيم
نظر داغر له ببرود ليجلس بارتياح علي كرسي عرشه الفخم هتف ساخرا : كانت تحاول تقليد حماقة والدتك حينما انجبتك
ضيق زيان عينيه بغيظ طفولي ليبتسم بثقة هاتفا : أنت تغير من وسامتي المفرطة
انثني جانب فمه بابتسامة صغيرة ساخرة يهتف بتهكم : نعم نعم يا لك من وسيم.... أتعرف أفكر لضمك لجناح الجواري من شدة حسنك الفتاك
امتقع وجه زيان حرجا وغيظا ليصك اسنانه يهتف يحنق : أنت بغيض
قالها ليستدير مغادرا بينما ابتسم الداغر بيأس يهز رأسه نفيا يسأل نفسه فيما كان يفكر حينما عين ذلك الأحمق ليكون وزيره الملكي
بينما في الخارج ارتسمت ابتسامة خبيثة علي شفتي زيان وهو ينظر لتلك الصغيرة القادمة
ارتسمت ابتسامة صغيرة مرحة علي شفتي إيليف لتقترب من زيان تهتف بود : زياااان اشتقت لك يا أحمق أين كنت
نظر زيان حوله بحذر ليسحب يدها بعيدا عن غرفة العرش وقف بها خلف احد الأعمدة الجرانتيه الضخمة يسمك ذراعيها بين يديه لتقطب جبينها بغضب كادت أن تصيح فيه ليضع يده سريعا علي فمها يهمس بحذر : هششش لا تخافي أنا لن اؤذيكي ... أنا فقط اريد اخبارك بحقيقة الملك التي لم ولن تعرفيها ابداااا.....
هي الرواية لازمكوا اووووي 😅 ما ينفعش نقضيها اقتباسات ... الفصل الأول قريبااا
أنت تقرأ
إيليف صغيرة الملك
Historical Fictionاقتباس قبض علي فكها يغرز أصابعه بعنف في جلد وجهها الرقيق ... ابتسم تلك الابتسامة السوداء يهمس من بين أسنانه بتوعد : تريدين الرحيل ضيقت عينيها تنظر له بتحدي تشعر بألم جامح فكها علي وشك التحطم هتفت بقوة رغم ذلك : سأرحل داغر رغما عن أنفك تعالت ضحكاته...