أنا أكتب لأتعلم الكتابة، أكتب الرواية التي أرغبُ دائما في قراءتها، أكتب بدون غرض أخلاقي أو سياسي أو تربوي، لأن الخيال هو المكان الوحيد الذي يمكنني أن أعيش فيه بحريّة تامة دون خوف
ثم قال هذه العبارة: عندما أكتب أصبح أقل حيوانية وأكثر إنسانية
-دييغو...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت بطلتنا جالسة قدام التسريحة تجفف شعرها بعد شاور دافي يدفيها ويزيل التعب عنها نزلت الاستشوار وهي تتلمس العلامات الحمرا بأناملها الناعمة اللي مزينة رقبتها التركوازية عضت على شفتها السفلية وهي تتذكر لحظاتها الحميمية مع معشوقها .. اناملها كانت تتمشى براحة بطول رقبتها وبالنهاية استقرت بشفايفها .. شافت الجروح الخفيفة اللي عليها .. مدت يدها وسحبت مرطب بنكهة خااصة .. نزلت المرطب بعد مادهنت شفايفها والحين دور اللوشن اخذت انواع اللوشن من ماركتها المفضلة .. وبدت تدهن فيه كل جسمها بنعومة .. وهي تفكر باللي راح يصير مستقبلاً وكيف بتستمر حياتهم ..
بعد ماخلصت قامت تختار لها لبس وهي تشوف كيف الغرفة غارقة بالبخور المدهون بالعود وريحة الزيوت تفوح من الفواحات .. قربت من دولابها بعد ماعدت من دولاب معشوقها وهي تستنشق ريحته الفخمة اللي ماقدر البخور يغطيها .. قربت من دولابها وفتحته وهي تلف بعيونها بين الملابس ..
حبت تغير شوي عن اللبس الطفولي اللي لبسته اليوم فالظهر .. ويكون لبسها الحين أنثوي وانيق وهادي للعين .. وبعد ماختارت فستان انيق وبسيط ومناسب لأجواء البيت .. بدت تلبسه وتسرح شعرها الطويل وتزينه بأكسسوارات انيقة ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
