أنا أكتب لأتعلم الكتابة، أكتب الرواية التي أرغبُ دائما في قراءتها، أكتب بدون غرض أخلاقي أو سياسي أو تربوي، لأن الخيال هو المكان الوحيد الذي يمكنني أن أعيش فيه بحريّة تامة دون خوف
ثم قال هذه العبارة: عندما أكتب أصبح أقل حيوانية وأكثر إنسانية
-دييغو...
نور اللي كانت تقرا رواية من رواياتها الرومانسية وهي مندمجة شافت جوالها يهتز سحبته وردت بحب : آلوو ..•
ببحة صوته : هممم ..•
ابتسمت بعد مافهمت أنه ناوي يطلبها وبصوتها الناعم : قوول ..•
ابتسم لأنها فهمت عليه وبصوته الرجولي : عادي أمر عليكِ ...•
ابتسمت بحب على استأذانه منها وبنعومة : أيه عااتي ..•
ذاب على نعومتها وبصوت ذاايب : ثواني وانا عندك ..•
ابتسمت بعد ماقفل وهي تحس بصوته شي فجأة سمعت صوت الباب انصدمت وراحت تجري تفتح له
كان واقف قدام بيتها ولما سمحت له طلع لها فوق بحب وشووق وانصدم لما فتحت له الباب بكتلة الأنوثة اللي واقفة قدامه وبالريحة اللي داهمت كيانه غمض عيونه يستنشق الروائح اللي فاحت اول مانفتح الباب
فتح عينه ببطئ يتأمل جمالها ونعومتها وهو واقف على الباب
نور
حسيت فيه شي غريب التعب واضح على عيونه الحادة اللي كأنها رصاص لقلبي وباين انه متضايق من نظراته الباهتة وقفت لدقايق اتأمله وهو كمان حسيت فيه تعباآن بس كالعادة يكابر قدام نفسه بس مستحيل يكابر قدامي
فتحت ذراعي له وعلى وجهي أبتسامة خفيفة
لورانس
كل ماشوفها أحس براحة كل طريق اطلع له يوجهني لها طلعت من الشركة متضايق لقيت نفسي قدام بيتها والحين واقف أتامل هالنعومة كنت تعبااآن بس مابينت لها
صدمتني لما فتحت لي ذراعها تناديني لأحضانها حسيت بفرحة وقربت وحضنتها بقوة وانا ادفن نفسي بكتفها حسيت عليها تمسد لي شعري بحنان ماقدر اوصف حبي لأحضانها
بعدت عنها بهدووء وانا اتأملها ابتسمت لي وقفلت الباب وسحبتني للصالة حبيت الأجواء وحسيت برااحة عيني تلف على الصالة الدافية مثلها بشموع وروائح تريح الأعصاب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
