الاول نتعرف علي حازم
حازم رفعت عنده ٢٥ سنه صاحب يزيد جدا كليه طب عندو مصانع ادويه في العالم كله وعندوا مستشفييات خاصه بيه جراح شاطر جدا بيحب شغله ومتعلق بيه وسيم جدا ومرح وبيحب الهزار بس لما بيتعصب بيحرق مل اللي ادامه وعنيد لنا بيحط حاجه فدماغه لازم يعملها بيعشق نغم من وهيا صغيره
حوريه : ام حازم
بدا يه البارت
روز راحت ليزيد
يزيد : روزان خرجيني من هنا
روز : ازاي وحازم زنغم
يزيد بعصبيه : متجبيش سيره الزفت دا الله يحرقه
هتساعديني ولا اشوف حد تاني
روز : خلاص هساعدك اوديك القصر
يزيد : لا مش رايح خليهم يلفو عليا شويه واياكي تقولي لنغم يروزان
روز : حاضر اوديم فين
يزيد : اي حته ميلاقونيش فيها
روز بتفكير : تمام هوديك عندي وهما مش هيجي فبالهم انا اصلا
يزيد : بس ... ماشي
وفعلا روز ساعدته وخادته معاها فيلا خليل الدمنهوري
ودخلت بيه الفيلا وكانت سنداه بصعوبه ودا لا جسمه رياضي فطبيعي يكون تقيل
داده ملك : مين دا يروز مالك يابني بتنهج كدا ليه
روز طلعته اوضتها وسطحته علي السرير
يزيد وهو بينهج : شكرا يروزان
روز : انت كويس لو جرالك حاجه مش هسامح نغسي عشان ساعدتك
يزيد بابتسامه : كويس دي اوضه مين شبه اوضتي اوي
الاوضه. سوده فرمادي
روز : اوضتي
يزيد : حلوه
روز : شكرا
داده ملك طلعت ومعاها صنيه اكل
يزيد : شكرا يامي والله بس مش قادر اكل
داده ملك بحنان : انا هاكلك يابني ومش هقوم غير اما تخلص الطبق دا كله
يزيد حبها جدا واعتبرها امه وفرح انها بتاعمله زي ابنها
داداه ملك وهيا بتاكله : مالك يابني
يزيد : بغكر لو امي كانت عايشه كانت هتبقي شبهك كده حنينه وطيبه واصوته اتخنق وعيط جامد
داده ملك حضنته جامد : هوا انا فكرتك بيها الله يرحمها يابني متزعلش مني
كل ده وروزان واقفه بره وسامعه كلامهم وعيطت لان هوا كمان معندوش ام زيها
يزيد : والله معنت قادر خلاص بقا يست الكل
داده ملك : هتكسر لامك كلمه ييزيد انا قلت هتاكل الطبق كله
يزيد بفرحه : هاكله كله كله
وكل ونام ولاول مره فحياته ينام فرحان بالشكل ده
يمكن لانه حس بشغور الابن اللي امه بتدلعه وخايفه عليه
اما عن داده ملك فهي ست طيبه مع الكل بس كان نفسها في ولد ابنها الوحيد مات ولما شافت يزيد حبته جدا
روز بحزن مصطنع : دلعي فيزيد وانسيني يداده
داده ملك : سامحيني يروز افتكرت ابني
روز بحزن عليها : الله يرحمه يداده متزعليش بقا
KAMU SEDANG MEMBACA
قاسي ولكن بحضرتها - يلين
Gizem / Gerilimهو متملك مغرور وسيم ولكنه يملك قلبا طيبا اما هيا مزيج بين النار والماء مغروره عنيده وفي نفس الوقت ملاك برئيه تتحول حياتها لعذاب بسبب والديها ليدخل الفارس وينتشلها من كل ما عانت لتكتمل قصتهم بعد عناء ولكن مع ذلك لم يخلو الطريق من بعض الاحجار الكبيره