في بدايه صباح جديد فتحت زرقاويتاة
بسبب إبعاد الستائر وضهور اشعه الشمس الخفيف وضوء مصباح الغرفه
من فعل أحدهم قام من الفراش بكسل ووجد ان آل(احدهم ) هو ميلي في الأربعين
(رقيقه وجميله ليس لدرجه كبيره) هي الخادمه الوحيده في هاذا القصر الواسع بسبب السيد عجوز
كما اسماه آلين في نفسه وقانونه " اخدم نفسك بانفسك " ولا تعتمد على الخدم بشيىء هه هو لايستطيع صنع قهوة لنفسه على سبيل المثال .نطق الين في نفسه
( على كل حال هو بالفعل لديه سبب لذالك فمن المزعج ان يكون الكثير من الخدم في القصر وأضنني اتفق معه في هاذا وهو يفضل الهدوء أيضا بالطبع فهو أكبر محقق في البلاد ويحتاج للهدوء كي يحل القضايا ..)
Alanيبدو انني بالفعل معجب بشخصيه المحقق كما قال ..ابي. حينما كنت صغيرا
قمت بحل أحدا القضايا العشوأيه
من درج والدي كدت اتلقى التوبيخ لاكنه
حين وجدني احلها بسهوله قام بالفتخار ان ولده الاصغر
سيصبح محققا مشهورا بالطبع برغبه آلين كما وأنه من الأوائل في مدرسته
وثانويته القديمه إذ انه كان رئيس مجلس الطلبه فيها ..لحضه ..لحضه على ذكر الثانويه ما اليوم الآن...
لم يكد ينضر إلى ساعته
حتى وعى على صراخ ميلي الغاضب لاقصى درجه
نضر لها بفزع بعدها تحولت لنضرات لا مباليه
: صباح الخير ميلي " قالت بصراخ
: أي صباح هاذا وأنا كنت اثرثر معك حتى انتبهت انك بعالم الأحلام خاصتك "
" شكرا لانكي لاحضتي انكي ترثرين ميلي " هي بالفعل بالغه يجب أن تلاحض انه يحاول استفزازهاقبل دقيقه ونصف من الآن تقريبا
" هيا هيا ادخل واستحم لقد أحضرت لك كل شيء ستجد الملابس والمنشفه معلقين في الحمام وفرشه اسنانك و ستره لان الجو جليدي في الخارج ان كنت تريد الهرو.. اقصد الذهاب إلى جين و... " قطعت ثرثرتها على آلين وهو سارح في عالم الأحلام و قالت : صغيري الين
...هي.. الين " بغضب طفيف لا رد "آل " تسلل الغضب لنبره صوتها " اليين"بصراخ
نضر لها بفزع بعدها بلا مبالاة....وحدث ما حدث
" هيا ادخل للحمام وستجد كل شيء معد "
نطق وهو يتثائب بملل : حاضر " ودخل الحمام بكسل ونعاسبعد ربع ساعه
خرج من الحمام بنشاط شديد يلبس قميص ابيض جميل وستره سوداء وبنطلون جينز
ووجد ان غرفته مرتبه ونضيفه وهو فعل ما بوسعه لمساعدتها فهيه الخادمه الوحيده هنا وبالتأكيد لديها أعمال كثيره أيضا ثم نطق ( سحقا ..لايجب ان اكبر الموضوع ثم نحن شخصان فقط في المنزل أو..نسيت شخصان بعد ... ايميلي بنت ميلي هي كأختي الصغيره و....شخص لا اريد ان أراه بحياتي كلها يضن أنه اخي الكبير ليس وكأنه سوف يأتي ... اضن
على كل حال انا كانت اريد ان اعرف متى ستبدأ الثانويه نضر إلى التاريخ في جهازه وتحولت نضرات إلى عدم استيعاب وصدمه
: يالاهي .. ب..بعد ثلاثه ايام ..منذ متى ضهر للتاريخ قدمان يركض بهما بهاذه السرعه المجنونه " "بالتأكيد هم مجهزين كل شيء ولم أخبروني فتح الخزانه الكبيره وبالفعل كان زي مدرسي جميل معلق في الخزانه ومن الواضح أنه الزي المدرسي الرسمي لثانويته الجديدة هو انتقل من تلك المدرسه لانه كان مضايق دائما من بعض المزعجين ليس وكأنه لقمه صائغه لاين كان لاكنهم ماهو يضربون الوتر الحساس لديه اما لوالدته التي لا يتذكر شكلها حتى او تذكيره بأنه لم ولن تضهر لديه قوة كعائلته وسيكون عار عليهم .....قطع شروده طرق عادي على الباب : ادخلي ميلي
" فتح الباب لتطل عليه ..ايميلي بلرابعه عشر أي تصغره بعام جميله ذات شعر اسود كوالدتها وعينان رماديتان كوالدها المتوفى وقالت بعبوس : كل مره اطرق فيها على الباب تقول ادخلي ميلي ..انا لست ميلي انا ايميلي "
ضحك بخفه وقال : حسنا ايميلي ..ماذا تريدين " "لقد نسيت ...تعال لتفطر...امي غاضبه منك لانها نادتك وللئان لم تأتي "
نطق بتعب: لا اريد ""لاكن"
"صدقيني ايم انا لا اريد "
"ليس على مزاجك ..ان لم تنزل فاسأتصل بعمي لوران وهو سيعرف ماذا يفعل "
نطق بفزع "لا لا عزيزتي انا سافطر بقدر ما تريدين " نضرت له وابتسمت وهي تجره للأسفل: انت مطيع جدا ..آل " تأفف بانزعاج حتى وصلت لطاوله حولها سته كراسي وجلس على أحدها وزعت ميلي لكليهما صحن خاص به مع كأس ماء وحليب نطق بانزعاج : لست طفلا ميلي ضعي الحليب لايم واعطني انا العصير ""لا أيها الأحمق.. الحليب يقوي جسدك ..اما انا فاحتاج فيتامينات لأكون أطول منك ..مع انك قصير "برغم من أنه حزن ونزعج من كلمه (يقوي جسدك)
الا انه غير ملامحه إلى انزعاج :لست قصيرا هو طول كل من في عمري
وربما انا اقصر بقليل جدا ..لاكنكِ اقصر "بدأ جدالهما ولن ينتهي حتى
قالت ميلي بغضب : كلا والا .. سأحشوكما ان لم تفطرى بسرعه "
قالا بخوف " حاضر" وشرعا بالأكل
حتى قال الين :ميلي انت لم تفطري أليس كذلك "
نطقت بحنان : بلا صغيري لقد فطرت قبلكما"
أنت تقرأ
انا أتألم...
Fantasyكانت حديقه جميله وفي مكان قريب كانت تلك الشابه الجميله جالسه على مقعد بجوار نافوره جميله تقطع بتلات أحدا الأزهار وتقول بصوتها الرقيق : يحبني .. لايحبني .. يحبني ..لايحبني ..يحبني ... لايحبني .." نطقت بصدمه : ل.لا يحبني " تحولت ملامحها إلرقيقه إلى...