معرفش ليه عايزه اقول كده بس انا بكتب البارت ده بمشاعر مختلفة ونا بسمع اكتر اغنيه بحبها وبتفكرني ببيكهيون وانا بحبه اوي وبحبكم 💘_____________________________
لم يلبث بيكهيون لشعورة أن هناك من يقتحم الغرفة ليدمج شفتيه بشفاه لورا وبذات الوقت حالما اتضحت الرؤيه للوالدتان كان هو ابتعد عنها ! ، ببعض الاحيان هو يصبح سخيف !
" اين كنت أنا حالما كان من المفترض أن تكون فتي فاضل بأخلاق جيدة ؟ "
اقتربت ديتي من بيكهيون تسحب اذنة بين يدها" حقًا امي انا بالسادسة العشرين وقد
نسيت كل تعليماتك الفاضلة لي بتقبيل الفتاة التي احب وانا بعامي الاول بالروضة "
سحب بيكهيون يد ديتي وهو يحاول سحبها بكل رقة حتي لا تدفنة والدته بمكانه !" بيون بيكهيون "
اردفت ديتي بحدة تخبرة أن يحافظوا علي ما تبقي لهم من اخلاق و كرامة أمام ضيفتهم" هل كنت تقبلهم "
صرخت لورا وهي بالفعل قد بدأت بالخروج من حالتها الحزينة .. من هنا قد يستجرأ أن يقبل علي الحزن بوجود بيكهيون و والدته ديتي !"ولعنتاه بيون لورا ماذا كنت أفعل منذُ دقائق كنت استمع لتعليمات امي ، لأكون فتي فاضل "
هو اقترب منها ليصفع جبينها بأصبعين فقط
، ورغم كونهم اصبعان لكن رأس لورا رجع للخلف بخفةوكل ذلك تحت نظرات هارا والده لورا البيولوجية !
" هل قبلت فتايات غيري ! "
" نعم فعلت "
لم يلبث بيكهيون بالرد علي لورا حتي كان يصرخ لكونها كالكلبة المسعورة عضت كتفة
" عمي كان يربي كلبة مسعورة "
انتحب يبعدها عنه" انتَ لا تقبلني مرة أخري !"
ربما لورا كانت تتصرف بطفولية ، فهي تعلم أنه واعد قبلها وهي بالطبع لن تتحدث عن ثانويته المليئة بالمصابات بمتلازمة بيون بيكهيون ! ، أو بيكهيون الفتي الجامعي .. زير النساء .. هي لن تنسي تشونغها و جيو و مادلين الذي واعدهن بذات الوقت !فبالتأكيد هو قبل فتيات بعدد شعر رأسة ! ، ثم مهارته تثبت ذلك !
هي أرادت أن تثبت لوالدتها أنها سعيدة مع عائلتها بالتبني .. وبل سعيدة جدًا" سأفعل "
" لا لن تفعل "
كل ما يحدث كان أمام أعين هارا ، هي كرهت بيكهيون لكونة قريب من ابنتها ولن تنسي أبدًا أن هذة العائلة تركوا ابنتها تواعد وهي بالثامنة عشر ! لا وبل من فتي اكبر منها بكثير من السنوات ويلمسها كما يحب أيضًا .. هي مقطت كل ما يحدث !
ولم تحب أبدًا تفتح ديتي والجد بتركهم لابنتها و بيكهيون كما يهواهم عقلهم !
أنت تقرأ
تردد || B'BH
Fanficبدت ورديه فاتحة .. رومنسيه ، حساسه ، حنونه ، رحيمه ، رقيقه كالزهور بالبساتين بين انامل الصغار .. إنما هو .. مُثير ، عنيد ، مُلفت للانظار ، لعوب ، ومُحفز .. ولطالما كان هو من يدفعها للامام ، منذُ الصغر ، والان حلوته تتدلل ولها الحق فهي تتحلي~ - بيون...