part " 17 "~๑°

949 81 28
                                    

الفوت يا خلق الله

رأيكم ايه ؟ نخلص تردد بسرعة ولا نحط شوية توابل بتوجع البطن ؟

_______________________________

حالما وصلا الي قصر الجد أخذ بيكهيون الحقيبتين بيده و لورا تمشي بجانبة .. الهدوء هو كل ما كان يحيط المكان .. واعاصير كثيرة تدور بعقل بيكهيون

بباله فكرة تحتاج الكثير من التخطيط ..

" اوه بُني لِمَ رجعت اقصد هذا غريب "
وقفت والده لورا حالما ظهر بيكهيون بمُحيطها متفاجأه ؟

" احتاج للمكوث هنا أكثر عمتي "
هو ابتسم لها ثم نظر للورا و الصغيرة هنا نظرات للأرض ببلاهه

" ما الذي ترتدينه لورا ، هل خرجتي بهذا الشكل "
صاحت والدتها عندما وللان فقط رأت هيئه لورا

" عمتي لنتحدث بهذا بوقت اخر سأوضح كل شيء "
غمز لها بيكهيون بينما يجر لورا خلفة

لورا هنا بدت كطفلة وهو يجرها من معصهما .. ولكن علي من نخفي ؟
هو يجعلها طفلته المُدلله ~

والدة لورا نظرت لبيكهيون بصدمة ، هذه اول مرة هيون يترك حقائبه للخدم ..

(⁦๑°)

صعد الاثنان الدرج وبيكهيون يزم شفتيه ويفكر .. وهي تنظر ليده التي تُقيد معصهما بحب يشع من أعينها ...
الأمر كان واضح منذُ ابد الدهر .. هي تحبه ونقطة ..
فتح بيكهيون الباب ثم اغلقه ولازالت يده تمسك معصمها ..
واول ما فعلة كان جعل لورا والحائط شيء واحد ..
حاصرها بيداه بينما يبتسم والحلوة هنا فعلت المثل تُحاوط عَنقه حطت شفتاه علي خاصتها يُقبلها بكل حب .. وجسدها لم يسلم من يداه

لكمت صدرة بخفة لكونها تختنق لكن رغبة بيكهيون هنا بتوصيل حبة كانت المُسيطرة
شعر انه استنزف من طاقتها بقبلته الساخنة فحملها يجعل من أرجلها تحاوط خصرة ثم فصل قبلته وهي لازالت تستند علي الحائط ولحمله لها أصبحت هي الأطول ..

وضعت هي جبينها علي جبينه تنظر له ..

" احبك صغيرتي "
همس هو بينما زاد من قوة حصارة لجسدها ..
لورا لم ترد بل  قبلت جبينه قبلة طويلة وقع بيكهيون بالحب معها .. قد تكون لورا ببداية علاقتهم معًا بدت جرئية لكن هي ليست سوي قطة تخجل من بدأ شيء كذلك .. رغم أن كلاهما يعلم أنها تحب ذلك ..

أبعدها عن الحائط بينما يسير حتي فراشة
جلس عليه يستند علي ظهر الفراش ولورا فوقه وهنا لورا نظرت ليديها .. لما الوضع يبدو محرج ؟

تردد || B'BHحيث تعيش القصص. اكتشف الآن