كيف الحال؟
اسفة علي التأخير ، صدقًا انا مؤخرًا لا استطيع الكتابة بشكل جيد...
-بالاصل لم أكتب يومًا بطريقة جيدة-
الي متي قد أظل علي هذا المنوال؟
-انا لا اعلم...
قد طال تأخري ولا علم لي عن انتظاركم!
فقط حاولوا الاستمتاع بالفصل..
دمتم بخير 💖
_____________________________
-LURA-
يومًا جديد مر علي ونحن معًا !
أعجز عن تعبير مشاعري ..
بليلة أمس تجمعنا جميعًا ، كجلسة عائلية كنتُ حبيبته .. جالسة بجانبة و يداه تمسك يدي
توصيات ابي له حولي ، جدي السعيد بنا
وامي الباكية لانني بنظرها الان ناضجة !
" حبيبتي أنتِ مستيقظة؟ "
سمعت صوت امي فأنا لازلت علي فراشي رغم استيقاظي ..
" نعم امي "
فتحت جفوني بينما انظر لها .. تِلك المرأة ، انا ممتنه لوجودها هُنا !
تتبعتها بينما هي تستلقي بجانبي وتسحبني لحضنها .. كان من الواضح لي انها مُتأثرة!
" أنتِ لم تخبريني عن أمر بيكهيون يومًا "
تحدثت امي بتوبيخ لطيف
هل الان تذكرت أمرنا !
" اعتقد انني كنت ومازلت محرجة "
بصوتًا خافت تحدثت .. لِمَ علينا التحدث عن هذا الأمر!
" انا أيضًا ببداية علاقتي بوالدك كنت محرجة "
قهقت امي وقد فعلت المثل .. بطني تؤلمني من مدي توتري..
"ستكونين بخير معه صحيح "
سكون اقتحم حديثنا قطعته امي بسؤالها
اخذت وقتًا بالتفكير.. هل سأكون بخير؟
انا فقط الان أريده
" انا تركتك لما يهواه عقلك وبل لم اتحدث عنه قط لكن انا قلقة "
اكملت امي حديثها فأنا للان صامته..
مسدت امي علي خصيلات شعري بينما أنا أغمضت عيني بحضنها ، لا استطيع تحديد المستقبل .. لكن هو الآن جيد وانا احبه ورغم كوني لا احب المخاطرة لكن سأخاطر !
" انا لا اعلم عن المستقبل لكن انا أثق ببيكهيون "
" هذا لَطيف لورا "
" تعتقدين ؟ "
تسائلت وبداخلي اعتصر خجلًا و توترًا اليوم سنذهب لشراء ثوب للحفل الخاص بنا !
" أن تثقي به رغم خوفك .. اعلم انك خائفة أنتِ ابنتي لورا ، استطيع الشعور بكِ حبيبتي "
ابعدتني امي قليلًا بينما تنظر لوجهي ..
أنت تقرأ
تردد || B'BH
Fanficبدت ورديه فاتحة .. رومنسيه ، حساسه ، حنونه ، رحيمه ، رقيقه كالزهور بالبساتين بين انامل الصغار .. إنما هو .. مُثير ، عنيد ، مُلفت للانظار ، لعوب ، ومُحفز .. ولطالما كان هو من يدفعها للامام ، منذُ الصغر ، والان حلوته تتدلل ولها الحق فهي تتحلي~ - بيون...
