part " 21 "~๑°

949 93 33
                                    


نسيبنا من كلامي المرة الي فاتت دي كانت لحظات انفعاليه ..

+ ممكن لما تلاقوني بتلغبط في اسم حد يبقي حد يحذرني؟
اكتشفت اني في بارت مسميه صاحبه هيون سيلا وفي بارت تاني مسمياها ميلار و ....
ا

نا واحده محششه

________________________________

-LURA-

تركني بيكهيون بعدما تعدي حدودة ..
لا أصدق أن اناملة لمست جسدي بتلك الطريقة ، انا فقط أحبة ~

هل يشعر بمدي احتراقي خجلًا الان! ، الهي وجملته الأخيرة قبل دخولة لدورة المياه ..
لينقذني أحد .. انا غارقة بِه حد اللعنة!

لازلت أشعر بأنامله التي داعبتني ..
ولازلت تحت الغطاء اتنفس بصعوبة .. انا متوترة حد اللعنة
اعتقد انه لم يكن علي طلب تدليك ظهري منه ..
لكن صدقًا هذا كان يبعث لعضلات جسدي الراحة!
، كنت بحاجته حقًا

يدي اتجهت لمكان مداعبته لي اضع كفي عليها ..
ولم أكد استقيم لارتداء ملابسي فقد أصبحت أفضل حتي ظهر لمسامعي صوت فتح باب دورة المياة
واللعنة بيون بيكهيون اريد ارتداء ملابسي!

" لازلتي كما أنتِ "
صوته الساخر ظهر لي اقسم أن كنت ارتدي شيء يسترني لكنتُ هشمت وجهه الفاتن
وقد سمعت بعض الأصوات التي تدل علي تمشيطه لشعره و وضع عطره مثلًا

" سأذهب للعمل حبيبتي اعتني بذاتك ، وان كان بالإمكان لا تذهبي من المنزل "
شعرت به بجانبي علي الفراش بينما يسحب الغطاء فيظهر له وجهي .. يا له من محترم ، لم يستغل الفرصة

" لا تمرضي مرة أخري "
سمعته بينما شعرت بشفتاه علي جبيني ، لازلت مغمضة الأعين .. لتنشق الأرض وتخفيني
ولوهله شعرت بانفاسة القريبة من وجهي لِمَ لم يذهب واللعنة

" بيكهيون "
بصوت منخفض تحدثت افتح عين والاخري لا

" عيناه "
لثم شفتي بقبلة بينما ابتعد ينظر لي ويبتسم

" احبك "
فتحت عيني الأخري انظر له وقد توسعت ابتسامته
يظهر لي هِلال اعينه ومربع شفتاه

" احب تذكيرك لي بكوني بقلبك "
مسد وجنتاي بيكفيه وقد توسعت ابتسامتي أيضًا
هذه اللحظات انا لن انساها أبدًا ..
لحظات كالالماس بنسبة لي ..
بعد عناء اشتياقي له وهو في فرنسا
وكبتي لمشاعري لمدة طويلة ، نحن الآن معًا !
وقد ارتفعت بجسدي قليلًا متناسية كوني عارية
وقد وجدته هو من اطرحني الفراش مرة أخري

تردد || B'BHحيث تعيش القصص. اكتشف الآن