9

605 28 16
                                    



$قلبي ينبض$

$ليگن ذالك الحُب$

$لما لاتتركني$

$كيف لي أن أترك ياسمينة انتظرتها$

$حطمت قلبي$
/////////
(-):كيف جرى الأمر!
(٪):خسرنا القضية
بغضب(-):لاتمزحي معيي
بحدة وصوت مرتفع(٪):ماذا افعل أن كان محاميك فاشل!
(-):تباً لكِ
(٪):الخطة التالية !
(-):هل رأيتيه!
(٪):انه يافع سينفعك
(-):وتلك الفتاة؟
(٪):انها شبه محطمة ههههه لو رأيت وجهها عندما قلت انا زوجته
(-):الم يكن عليك احكام التمثيل جيداً لما أنتي خرقاء!
بتكهم(٪):لو كنت داخل المحكمة و تدلي بشهادتك زوراً كنت علمت لما انا فاشلة ..لقد اهانني شقيقها شتمني
قهقه(-):يبدو ا أن ذالك المحامي قوي...
(٪):صمتاً لقد اعجبني كم هو جذأب اه اود قضاء ليلة معه..
(-):كم انتي عاشقة للقضيب .. اقفلي الأن لدي عمل..
(٪):حسناً رأيت شيء ربما هذا سيجعلنا نضرب،عصفورين بحجر واحد ههههه
(-):هل هو شيء مميز!
(٪):انه كذالك عزيزي..
(-):سنتكلم عندما انتهي....
......
انهت مكالمتها و بتسامة الشر والخبث بادية ع وجهها بقيت تنظر حتى ...
(دعنا نذهب اكتفيت من المشاهدة)
...
نعم هي رأت كُل شيء ..... ماخطتهم التالية ولما يسعون خلف المسكينين.....!!..
....
#هيوكجاي
اغلقت ملفاتي و خرجت بهدوء عندما رأيت ابتسامة (ياسمينتي)كان سعيد برؤية شقيقته و حكمها كما وعدت لم اخلف بشيء له....اتجهت الى سيارتي انهيت عملي لليوم لكن علي التوجه للمكتب هُناك طلبة ينتظرون قدومي كي يتم تطبيق عملهم.....كنت قد بدأت افتح باب سيارتي لكنني شعرت بيدين تحاوط خصري فزعت نعم ومن سيكون صامد حين يكون منشغل البال و يفكر بشيء ويأتي شخص ما بغفلة هممم...
لكنني عرفت من يكون يدين ناعمة صغيرة هل أشكر الرب ع هذا الشيء!!
ابتسمت بهدوء و التفت لأجده ينظر لي عيناه العسلية ذات الخط الأسود فاتنة وتعذبني كما وكأنني سُجنت بلجحيم بسببهم....كل شيء بسيط به حتى ابتسامته المكلفة تُعتبر عناء بلنسبة له ابتسمت بدوري له...ولامست خده بأناملي ونعومة .....
.....
《حققت وعدي لك》
...
اخبرته بنبرة هادئة وكأنني أخاف أن أفزعه بصوتي الحاد...لكنه ينظر لي فقط...
...
《ستكون معي منذ الأن》
...
اخبرته ليعقد بين حاجبيه...ويصدمني بكلمات لم اتوقع أن تسقط ع مسامعي كَ السهام....
...
《اتيت لأودعك ايها المحامي المحترم و أشكرك لأنك انقذت أختي...لكن منذ الأن لن أكون معك منذ الأن سأذهب وأكرر شكري لك ع كل شيء لن أنسى معروفك معي ومع أختي ... سأعمل و سأدفع كل تكاليف جهدك وتعبك ...اتيت لأودعك وأرجو أن لا ترسل رجالك خلفي》
...
ه.هل جن جنونه فجأة!!!انه انه يقول أودعك بكل بساطة !!...بقي فاهي مفتوح وأنا أراه يبتعد عني هل هو جاد هناك عقد بيننا...ابتسمت ...
...
《انه لاتنفع معه سوى الطريقة الخبيثة ....حسناً ايها القزم سُأريك من هو هيوكجاي....》
...
ركبت سيارتي كان بأمكاني أن اسحبه بقوة من شعره ورميه تحت قدمي لكنني التزمت الصمت تركته يفعل مايرغب به لكن سيكون مؤاقت لا أكثر....سأجعله يستمتع بؤقته قليلاً.... اتصلت ب بارك واخبرته أن يتبعه الأن تقريباً بت أعرف من يلاحقة ليس علي سوى أمساكه قبل أن يفعل شيء له .... اااه ذالك الطفل انه عنيد بقوة....مزاجه متقلب...
ههههه وكأنني منذ التقيت به اعرف مايحب ويكره هو فقط لا يقول عما بداخله سوى أن يشتكي.مني..احمق ...
كنت أكلم نفسي قبل أن أتحرك بسيارتي بتجاه عملي التفت حين سمعت احد ما يطرق النافذة نظرت اليه وجدته المحقق ابتسمت وأنزلت الزجاجة ...
....
«ماذا هل أنتهت فترة الفضفضة عن المشاعر؟»
....
قلت هذا وانا اعلم أنني أغيضه بشدة..ههههه شكله المحمر و ملامحه المنزعجة مضحكة.....
....
«مبارك لك ع القضية»
....
ابتسمت بتواضع وثقة...
....
«انا لست محامً يستهان به والة لما طلبتني كي أستلم القضية سيد جيونغ»
تنهد بضيق لطريقة كلامي....و عرفت هذا من نبرة صوته...
«حسناً حسناً هل رأيت دونغهي لقد خرج بعد أن اخرجوا شقيقته من قاعة المحكمة»
...
بلطبع سأنكر هذا ....
...
«لا لم أراه»
...
رفع لي حاجبه بعدم تصديق بلتأكيد سأكذب عليك ايها الساذج العاشق..
«ماذا هل تشكك بكلامي!»
...
قلت ببرائة
...
«دعنا من هذا كله هل تفكر بشأن تلك الزوجة التي خرجت فجأة كلشبح!»
«بلطبع أذا كان القاضي صدق قولها ولو قليلاً فأنا قطعاً لم أصدق حرفاً واحداً مما قالته»
....
«ماذا ستفعل؟»
....
نظرت له بسخرية...
....
«ماذا أفعل!!...هل هذا يعتبر جزء من عمل المحامى أم من عمل المخبرين  والمحققين !!»
....
تنهد مؤاكد كلامي لم يعجبه لكنني لم اكذب لا أعرف كيف جعلوه يأخذ منصب التحقيق وهو ابحاثة بلقضية ضئيلة !!
انحنى لي يتكأ ع نهاية زجاجة النافذة...
....
«كما تعلم سيد هيوكجاي نحن قلنا منذ أول ذهابنا لمكان الجريمة أننا سنتعاون معاً انا لم اعد أثق بلأشخاص الموجودين بلمركز منذ حادثة الحمفظة التي لم نلحق ع اخذها من الشرطة ليخبروني ان زوجته المجهولة اخذتها؟؟هل يعقل هذا!»
....
تنهد واشعلت سيجارتي ونظرت أمامي وانا انفث الدخان...
....
«انا أعلم أن هناك شيء مفقود و هناك أمر و يد بهذا لكنني لا أعرف لما هما!انهم حتى لايؤذيان أحد هناك حلقة بهذه السلسة مفقودة ...نظرت له وبتسمت لأسحب الدخان من سيجارتي.ونفثته.....عندما احصل ع الشخص المطلوب سيُحل كل شيء.....أعدك...»
....
«من ذالك الشخص !!»
....
نظرت لعينيه الفظوليتان لكنني لم أسلمه الجواب الذي،يبحث عنه شغلت محرك سيارتي ....
...
«أراك لاحقاً أيها المحقق»
...

ظلال أسود ومُثير[EunHae]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن