لو قلت أعشقك فلأنكَ روح ملكتني، أنت روحٌ التأمت بجسدي، أنت روح كنت لجروحي بلسمًا، أنت روح كنت لحياتي شمسًا، أنت روحي..
وماذا إن قلت أن الحبَ لا يصف شيئًا مما بداخلي لك، والعشقَ بحقك قليل، والغرام لأجلك لا يُجْدي، وإن همت بك فلن أوفيك لحظة من ما أعطيتني إياه؟ أتراني أجول بخاطري لأجل أن أَجِدَ ما يصفُ ما بداخلي لك؟!