و لكن قلبي الليله يدق شوقاً، شوقاً لرؤيه عينيك، شوقاً لمصافحه يدك، شوقاً لحديثنا الذي انقطع منذ مده كبيره.
لا أدري من منا المخطأ، و لا أعلم سبب بعدنا، لكن لدي أمل ف العوده.
فأنت كالمغترب عن بلدته من زمناً بعيد و لكنك ف الحقيقه متغرب عن قلبي، مسكنك و مأواك الذي سيظل يضمك و يرحب بك من قسوه العالم..
*انتظر عودتك و بشده فأنت من تسكن القلب و ما بين ثناياه و تزهر قلبي ورودًا*