أميرة الحذاء

22 1 1
                                    

#همست_له

في المائة الف و خمسون عاما الأخيرة
كنت #أبحث_عنك..
و إدخرت ذلك الحذاء لحفلتنا الراقصة
تمنيت أن أستبدله #بجناحين
و أختصر من اللهفة سبعين #خريفا
لكن أجنحتي ماكانت تصلح لإحتضانك
بعد وعثاء السفر.... يسكنها #الغبار
#إلتقينا

و قد ذابت قدماي على الطريق
لتنبت لك كل الفراديس
وفي ليلة العرس المنشودة
لم أرتدي ذلك البراق لأراقصك..
لم اكن غايتك المنشودة
كنت تبحث عمن تناسب قدميها
#حذاء_الأميرات

الآن فقط نبت لي جناحان
#وتحررت..

لك الحذاء فهو لاميرة الاقصوصة
و أنا سأحاول أن أتابع رحلتي
ف اميرة الواقع ..هي
#سندريلا_المنشودة


خواطر انثي من زمن الحلم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن