الجيش الابيض

23 2 2
                                    

يأسرني ذاك الوجه الذي أشرق بنور الكفاح كوجه عابدٍ تلألأ مثل قلبه، تأسرني وجوه الكادحين الذين يقاتلون من أجل البقاء، وجوهٌ لم تتجمل بمساحيق وإنما جمّلها النضال، كل يوم تسقط أقنعة فتنكشف وجوهًا خدعتنا طويلاً، وتنزل أقنعةً أخرى فنرى أقمارًا كانت محجوبةً خلفها.

خواطر انثي من زمن الحلم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن