منذ الفجر الذي ولدت فيه لم استطيع رؤية اي شيء من تلك السماء المنيره رأيت ذلك اللون الاسود الحالك لطالما أردت نورا كما يملك البعض ذلك النور الذي يشع لينير لهم الطريق عندما تغمض النجوم اعينها لتصبح السماء حالكه الظلام ذلك النور الذي يتراقص حولهم ويحف...
تشابكت خيوط العنكبوت مع بعضها مره اخرى وللتو اصبحت الخطه وااضحه بالنسبه لي
اصبحت اتلوى وانا اشعر بنسمات الرياح البارده تخترق عظامي ووجهي كان شاحبا فارغ من الدم ليضع احدهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صصورة البيت ، م لقيت له صورة حلوه نفس الوصف بس ذي احسن من الباقين
يداه على كتفي ويعتصر يداي رفعت بأصري له وكان الفتى مجهول الهويه "هيا بنا للداخل " هززت رأسي بالكاد استطيع تحريك رأسي
ليقوم بفتح الباب الحديدي الضخم ولكنه كان ثقيلا ليأتي اليكس ويقوم بالدفع معه الا أن فتح الباب بعد ان اصدر صرير مزعج ليتقدم الفتى وهو يمسك يداي ويدخل لداخل ذلك القصر الضخم ، ليدخل الجميع م عدا جونغكوك الذي كان يتجول حول المنزل بنظرته الهادئه المعتاده يتفحص كل انش من المنزل دون التفوه بكلمة ليدخل دانيل ويمسك بالباب ثم يصرخ بصوت مرتفع "إن لم تدخل سأقفل الباب ، فلتتجمد في الخارج " ولكن جونغوك اكمل م كان يفعله دون التفوه بكلمه ليقفل دانيل الباب وهو يقول "لعين "
|inside the house |
كان منزلا ضخم يتكون من ثلاث طوابق كنا نقف بالطابق الارضي الذي كانت جدرانه باللون الاسود البأس وكانت الارضيه غريبه كانت كلعبه الشطرنج ولكنها مكبره للضعف تحدثت تايون وهي تشير بأصبعها على تلك التماثيل "انظرو انه شطرنج ولكنه كبيير " لتركض الى ناحيه الحارس التمثال وتقوم بأحطته بذراعيها وتتحدث كلأطفال
"انه جمييييل " ليتحرك دانيل بسرعه م إن شعر بتحرك غريب واضعا يده بذراع تايون ليقوم بأبعادها بسرعه من ذلك التمثال ويجذبها نحوه لترطم لتطلق صرخه مرتعبه
تبدو وكأن الحياه دبت به ليتحرك للأمام خطوة ويعود للسكون مره اخرى للتمسك تايون مرتعبه بذراع دانيل " م هذا ،كيف يمكنه التحرك " لم اكن اقل صدمه منها عدت للخلف لألتصق بالجدار تحدث اليكس وكان يقف امام التمثال ليقوم برفع التمثال الزجاجي خفيف الوزن بسهوله ، "لا احد بداخله ، كيف تحرك " ليتحدث جنغكوك وهو يغلق الباب الصخم "يبدو بأنه لا يرغب بتواجدنا بهذا الطابق "
ليرمق الجميع بنظره ليس لها معنى ثم يتحرك الى ان اقترب من الدرج نظر للملك الذي كان على حافة الركن الايسر والملكه التي بالركن الاخر ليطلق قهقه ساخره ثم صعد الدرج تحركنا خلفه ليحك دانيل ذقنه ويقول "قلت لكم أن هذا الفتى غريب الاطوار " لتشاركه تايون بصوت خافت حتى لا يسمعها "اشك انه من يفعل كل هذا " تحدثت اخيرا كان حلقي جاف كالورق بالكاد استطيع التحدث " لا اظن ا - انه ممنن ي- يفعل ذذلك ، انه غ ريب الاطوار ليس الا " ليهز دانيل رأسه وهو يصعد وتايون بقربه " انا لا يعجبني " ثم نظرت للخلف للتماثيل التي كانت ساكنه لتقول بصوت طفولي ثم تصعد الدرج بسرعه "يمكن أن تكون اشبح " ليقهقه الفتيان على تفكيرها الطفولي الاحمق ليلحق بها دانيل مهرولا ليجاري سرعة سيرها ويضع يده على كتفيها ويقول بصوت منخفض "إن الأشباح ستقتلك وتجعلك طعاما لها " ثم يعود ويقهقه لتضع يداها في منكبيه وتدفعه للخلف بقوه " فالتسقط للجحيم " ولكنه لم يتحرك خطوة ولم يتأثر بدفعها له ليكمل ويقهقه "لا يمكنني الذهاب بدونك عزيزتي " لترمقه بنظره قاتله ثم اشاحت بصرها بعيدا عنه
