مساء الخير على الجميع
كيف حالكم يا حلوين؟
رواية جديدة و مشاعر جديدة🤗
أول مرة بكتب عن الجيكوك.
اللي متبعني من زمان بيعرف أنو أنا من محبين اليونمين و شوي التايكوك😅
بس انا ما وضحت حبي للجيكوك كرمال أبهركم بهيدي الرواية.
بتمنى عنجد ما تكون فكرتي شبيهة لأحدى الروايات من شان ما سبب إزعاج لحدا.
يلا جاهزين؟؟
إستمتعوا
يلا نبداء
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Jimin pov
"مساء الخير. لقد إشتقت إليكما كثيرا." قلت واضعا باقة الورود على قبرهما قبل أن أقبل اللوحة الصخرية بإبتسامة منكسرة.
"مر شهر على آخر زيارة. انا آسف لغيابي الطويل. لكن العمل في المتجر بات مرهقا و خصوصا بعد أن سافرا شوقا إلى اليابان." قلت جالسا القرفصاء أمامهما لأبتسم بسعادة لبرهة قبل ان أقول "اليوم حفلة خطوبة كوكي هههه أكاد لا أصدق انه قد أصبح رجلا. لقد كنت أصفف شعر جيني قبل أن آتي بقليل. ليتكما تريان كم كانت تبدو رائعة."
"أخبرني شوقا انه سيعود الليلة كي يحضر الحفل. ههه انا متشوق حقا لرؤيته فلقد مر شهرين على رؤيتي له." قلت مبعثرا شعري بكفي و انا أتنهد بشرود لمدة ناظرا للشمس التي تتلهف للقاء الأفق كون الغروب سيحصل خلال ثواني.
"هل سامحتماني يا ترى؟" قلت شاردا بأطراف أصابعي التي قد أمسكت بإحدى ورقات الورد التي سقطت ممزقا إياها بشرود بينما أتابع "انا حقا آسف أبا. لم أكن أعلم أن حبي لشوقا قد يتسبب بقتلكما يومها. أوما-تنهد- انا حقا سعيد معه و مع عائلته. لكنني مشتاق لكليكما بشدة.
ماذا كان سيحصل لو قبلتما بعلاقتنا؟
أنتما تعلمان أنني لم أعاندكما بأي أمر قد سبق لأنني كنت أقدركما و أحبكما كثيرا كما أخاف عليكما.
لكنكما لم تحترما خياري و قراري في الحياة."
مسحت دموعي التي إنهمرت بكفي عندما إنجرفت بالكلام كالعادة لأتنهد بإرتجاف بينما أقول "كل مرة أعد نفسي أن لا أتكلم بهذا الموضع مجددا. لكنني أفقد السيطر كالعادة عندما أتذكر ما فعلت بكما مع انه قد مر سنتين على ما حصل.
أنت تقرأ
ماذا عني
Romance"لما انت من بين كل البشر؟ لما انا من سحر بهلاليك؟ هل سأكون بقدر ثقتك بي؟ هل ستكون نهاية قصتنا بسعيدة؟" جيكوك و لأول مرة بقلم سمورة كاتبتكم الخرموزة😅