هايي
اتمنى كلكم تكونون بخير
واستمتعوا بالبارت♥︎♥︎.
_________تايهيونغ :
فيِ بعضْ الأحيان نسمَع ما نُريدَه ونتمنَاه ، لكن نُفضل أن نسمعَه مِن شخصٌ مُعين ، مْثلي تماماً أنا بالفعل أردت أن يُصبح جونغكوك مثلي "مثلي الجنس" ، فذلك سُوف يُسهل علي جعله يَقع بحُبي.
لكن كيف تزوج وجعل زوجته تنجب وهو لا يحبها؟؟ وليس مستقيم ايضاً ، أُجزم بأن الموضوع مُعقد وصعب إن كان جونغكوك لا يحب زوجته بالفعل.
انا بالفعل قررت تجاهل ما سمعته وأن أتجه لطريقي كي اشرب بعض الشاب الأخضر فأشعر بأنني مُشتت و جميع ما حولي مُتضارب و مُتداخِل ببعضه.
وصلت للمطبخ اشعلت اله تسخين المياه لأُجهز كوبي ، بدأت بالبحث عن السكر فلم اجده ، فتحت الدرج العلوي لأجده ، لماذا لم اصل له ، بعد عدة محاولات برفع نفسي ، شعرت بجسد اكبر من جسدي يلتصق بي من الخلف وقد احسست بجميع تفاصيله وقد عرفت بأنه جونغكوك ف' الى الان اعرف رائحته ولم تتغير بالفعل.
امتدت يده اليسرى لتُمسك بخصري وبيده الاخرى قد امتدت وارتفعت لتأخذ السكر من الاعلى ، التفت كي اقابله وكم كان قريب مني اشد القرب اشعر بانفاسه الساخنه تضرب شفتي و وجهي ، احببت قربنا جداً وتمنيت ان يطيل لكن بالفعل جونغكوك قد ابتعد عني.
مد لي السكر وقال:"ماذا تريد ان تصنع" ، وقلت اليه: "لم استطع ان انام وقد اشتهيت شرب بعض الشاي ، هل تريد؟؟" ،اجابني "نعم وسوف اكون سعيداً ان وافقت بأن تستمع الي انا بالفعل قد اشتقت اليك واريد ان اقول م كتمته فتره ولم استطع تحمله اكثر".
جلست امامه كي استمع لما سيقوله وجعلته يبدا بالكلام:"هل تتذكر عندما قلت لك قبل عشر سنوات بأنني سوف اذهب ببعثه الى فرنسا و وأبي بالفعل هناك يدير فرع شركته بفرنسا؟"
اجبته:"نعم اتذكر" ، اكمل حديثه "عندما وصلت الى فرنسا وبدأت بدراستي بعدها بفتره والدي اخبرني بصفقته وأنني مُلزم بأن اتزوج إبنة شريكه ، انا بالفعل تزوجتها فأنا مُجبر لكن مشكلتي ليست هنا فالعقد بالفعل سوف ينتهي بعد فتره قصيره ، مشكلتي بأنني قلق نعم قلق من جميع م حولي اولهم طفلي ذو الخامسه مع من سوف يبقى ومن سوف ياخذ حضانته".
انا بالفعل مصدوم فبأي حق لوالده ان يفرض عليه زواج ، والادهى والامر هو لماذا جونغكوك لم يخبرني حقيقته هل هو خائف ان انبذه او اكرهه؟.
وكواجبي كصديق طفولته مددت يدي لامسك بيده وكم كانت مُلائمه عندما تحتضن بعضها البعض وتمنيت ان تكون يدي بين يديه دائماً.
أنت تقرأ
مُجرد أطفال|𝑉𝐾|.
Romance[مُكتمله] ~~ وبلحظه مِن لحظات طفولته يجد كيم تايهيونغ نفسه واقعاً بالحب مع حفيد خالته جيون جونغكوك. . "ليس من الخطأ إني وقعت بحبه ، الخطأ أن تبعدينني عنه". . "ارجوك بادلني". {جميع الروايه واحداثها وفكرتها من حقوقي ولا تمد بصله لأي روايه اخرى وان حدث...