اِستمتعوا بجزء النهاية ~
أتمنى تعطونه الكثير من الحُب والتفاعل 🤍
~
" اِشتقتُ لك "
باِبتسامة هيامٍ هو همس ، يرى الإحمرار الذي نبت على وجه محبوبه الجميل." اِشتقت لك أيضًا ، روي "
ينظُر لخطيبه بِحُب ملِئ دواخِله يسحبه بعدها للداخِل بينما يتحدثان." ذ-ذلِك كان كالسحر "
نطق لوهان بِذلِك حينما اِختفى الأميران بِداخل القصر ، يوافِقه بيكهيون." هو يبدو كأميرٍ مِن القصص الخيالية! "
و بالطبع رجُلين مُحددين لَم يُعجِبهم الحديث بين الصبيّين.يتحمحم تشانيول بجهورية يتحدث بعدها كابتًا غيضه ،
" لِنعُد للعمل هيا "
يدفع بيكهيون أمامه ليُنسيه ذاك الأمير.ألا يكفيه حميمية الأمير ألفريد مع بيكهيون ؟
وها هو أميرٌ أخر قد ظهر...تشانيول سـيشيبُ شعره على هذه الحال.
مرّ اليوم بهدوء بِلا أن يروا الأميران أبدًا ، لوهان راهن على أنهُما يُمارِسان الحُب بالغِرفة الملكية و تلقى ضربةً مِن بيكهيون الخجول إثر كلامِه القذر.
" ماذا ؟ لِما أنت خجول ؟ "
بعبوسٍ هو فرك مكان الضربة بينما يتسائل." أنت تعلم بأنك و تشانيول ستفعلانِها قريبًا أليس كذلِك ؟ "
بحذر هو ألقى سؤاله على الذي تفجّر وجه بالإحمِرار.يسود الصمت بينهُما لدقائِق حتى نطق صبيُّ الجنة الخجول ،
" هل-هل فعلتها أنت وسيهون ؟ "
بِلا أن ينظُر لصديقه هو سأل." بالطبع! "
يشهق لصراحة لوهان الكبيرة." كيف كان ؟ "
بفضولٍ هو سأل فـالصبيّ هُنا بريءٌ كالأطفال.يتنهد لوهان بِحُب بينما تعتلي خديه الظلال الحمراء ،
" لقد كان جميلًا جدًا و شاعريّ ، مؤلِم بالبداية لكِن مُمتِع جِدًا بيكهيون ، أنت عليك حقًا فعلها أُراهِن أنك ستكون صاخِبًا في السري- أوتش! "
يتلقى ضربة أُخرى." هو مؤلِم ؟ "
بعبوس على وجهه هو تسائل." حسنًا بالطبع سيكون مؤلِمًا لكن لا تخف ، أنا مُتأكد بأن تشانيول سيكون لطيفًا جدًا معك "
يحتضِنه مِن الجانب يُحاوِل التخفيف مِن روعِه.
أنت تقرأ
Behind The Castle.
Romance[مُكتمل~] بيون بيكهيون خادِمُ القصر الملكي الجميل ، و بارك تشانيول حارِسُ البوابة الوسيم ذو قُبلةِ الملائِكة.