كنتُ ألهث مِن فرط الركض؛ فتوجهتُ نحو حقيبتي لأسحب قارورة المياه الخاصة بي.
القارورة ليست موجودة! هل نسيتها؟!
حسنًا لأهدأ فقط!«يُمكنكِ استخدام خاصتي»
التفتُ في حدة فإذا به ذلكَ الفتى الجديد المحترف الخارق كما يقول المُدرِب الأبله!
نفيتُ بابتسامة سخيفة.
عقد حاجبيه قائلًا باستخفاف: «هل لديكِ مشكلة مع الفتيان؟»
«بل مع البشر بشكل عام»
أنت تقرأ
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓
Short Story«لا أريد إخباركِ حتى لا أقحمُكِ في المتاعب» - قصة قصيرة - الغلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©