- "چو .."
- "ماذا حدث لكَ؟ "
- " فقط دعني أطمئن عليكَ! "
- " چو! هل حقًا أنفكَ كان ينزف؟ "
- " هل أنتَ بخير؟ "
- " لِمَ تركتني فجأة؟"
تلكَ الرسائل المتتالية قد أرسلتها إليه في غرفة الدردشة على الواتساب.
قد أبدو مملة لكنني قلقة عليه للغاية!
أسندتُ رأسي على الوسادة بعدما وضعتُ هاتفي تحتها.
وعقلي يأبى التوقف عن التفكير به.

أنت تقرأ
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓
Historia Corta«لا أريد إخباركِ حتى لا أقحمُكِ في المتاعب» - قصة قصيرة - الغلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©