ابتسم بين تلكَ الدموع التي لمعت في عينيه..
"ما الذي سيجبرُكِ على فعل ذلكَ يا تمارة، ما الذي يدفعكِ لإقحام ذاتكِ في المخاطر"
"لأنني أحبكَ يا يوسف"
أنت تقرأ
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓
Short Story«لا أريد إخباركِ حتى لا أقحمُكِ في المتاعب» - قصة قصيرة - الغلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©
٤٤
ابتسم بين تلكَ الدموع التي لمعت في عينيه..
"ما الذي سيجبرُكِ على فعل ذلكَ يا تمارة، ما الذي يدفعكِ لإقحام ذاتكِ في المخاطر"
"لأنني أحبكَ يا يوسف"