ابتسم باتساع حينما رآني..
كان ممددًا على السرير وهناكَ محلول ما متصل بجسده عن طريق أنبوب رفيع في يده."كنتُ متأكدًا أنكِ ستأتين"
تفوه بتلكَ العبارة وقد صارع حتى تخرج...توجهتُ نحوه وأنا أحمل عبوتين من عصير الأناناس هاتفةً في مرح: "يبدو أن عاطفة الأناناس كانت صادقة"
ثوانٍ من الصمت قد مرت ثم..
مددتُ يدي نحوه قائلةً: "أصدقاء للأبد چورچ؟ "
ابتسم وهو يصافحني..
"أصدقاء للأبد تمارة"
- النهاية -
أنت تقرأ
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓
Short Story«لا أريد إخباركِ حتى لا أقحمُكِ في المتاعب» - قصة قصيرة - الغلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©