"أين أنا؟"
كان ذلكَ ما سمعته حينما أفاق من إغمائه."أنتَ في المشفى.. "
نهض بسرعة قائلًا: "أريد أن أغادر"
حاولتُ أن أساعده على الاستلقاء مرة أخرى قائلةً: "يجب أن يقوموا ببعض الأشعات "
"لا أريد أي أشعات .. أريد أن أغادر" صاح وهو ينهض مرة أخرى.
هذا ليس "يوسف" اللطيف!
أنت تقرأ
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓
Short Story«لا أريد إخباركِ حتى لا أقحمُكِ في المتاعب» - قصة قصيرة - الغلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©