كان يتحدث ولكنني لم أكنْ أسمعه..
دموعي كانت تنهمر وأطرافي قد شُلَّت للحظاتٍ!
تراجعت عدة خطوات للخلف ثم ركضتُ..
ركضتُ مبتعدة عنه وعن المركز بالكامل..
ساقاي كانتا تسابقان الرياح في السرعة، وقد اغتسل وجهي بدموع القهر..
أنت تقرأ
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓
Short Story«لا أريد إخباركِ حتى لا أقحمُكِ في المتاعب» - قصة قصيرة - الغلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©