حملوه على أحد السرائر المتحركة متجهين نحو إحدى الغرف..
يتهافتون جميعًا..
وأنا تائهة في ما يحدث؛ يقولون أن تلكَ الأعراض لا تنم عن خير.
لم أستطع أن أكبح تلكَ العبرات التي انسابت من عيناي..
تتبعتُ هؤلاء الأطباء الذين يدفعون سريره..
أنت تقرأ
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓
Short Story«لا أريد إخباركِ حتى لا أقحمُكِ في المتاعب» - قصة قصيرة - الغلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©