في أحد الأيام كنّا عائدين من التدريب..
سار معي حتى منزلي وكان عصير الأناناس رفيقنا الثالث.وقبل أن أدخل إلى المنزل
صاح: «هل لي برقم هاتفكِ؟»ترددتُ قليلًا قبل أن نتبادل الأرقام لكنه صديقي الوحيد!
هتفتُ في تعجب: «أنا لم أعلم اسمكَ حتى الآن! بِمَ أسجلُ رقمكَ؟»
ابتسم بهدوء قائلًا: «يُمكنكِ مناداتي چو»
اسمه "يوسف" إذًا!

أنت تقرأ
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓
Conto«لا أريد إخباركِ حتى لا أقحمُكِ في المتاعب» - قصة قصيرة - الغلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©