الازهار الحزينة «4»

« بارت 4 »

الجزء الرابع ⁦〰️⁩؛ «الحلقه الرابعه»
بعنوان: „ الوقت بيسرقنا “
Vote, Follow, comment
منتظرة دعمك عشان أكمل 💕💓

                           Enjoy 💕✨

في بيت أيلول وعلي ؛

ايلول : لماذا تأخر علي كثيراً أتمني أن يكون بخير سأحضر له شئ حتي اعتذر منه مع أنه زودها كثيرا معي ولكن أنا المخطئة في النهاية.

حضرت ايلول الطاولة و وضعت شموع عليها وحضرة وجبه علي المفضلة وارتدت ملابس مزينه وجلست تنتظرة.

في هذه الأثناء؛
قدر : شكرا لك مارت علي التوصيله.
مارت : لا شكر على واجب قدر هذا أقل شئ افعله.
ميرال : كيف يعني قدر اعطني الاجرة هيا.
مارت : حقاً  ماذا تهذين ميرال.
ميرال : ماذا ياروحي أخذ حقك الله الله .
يضحكون مارت وقدر بعد ذلك تغادر قدر السيارة وينطلق مارت لإيصال ميرال لمنزلها .

عند منزل ميرال ؛
مارت : ها قد وصلنا حبيبتي اهتمي بنفسك اراكي لاحقاً .
ميرال : سالمت مارت حسناً يا رووحي اراك لاحقاً ،
ثم تحضتن ميرال مارت وتتركه وتصعد إلي شقتها.

في المشفي ؛
تركد جيمري مثل المجنونة وهي تبكي وتصرخ ساركان تذهب إلي غرفته ولكن لا تجده  تبحث عنه في المشفي ولكن أيضاً لا تجده ثم تهاتف جوناي ؛

جيمري : الو جوناي أين أنت أين ساركان؟؟
جوناي : أنا أقف امام منزلك جيمري تعالي لا تتاخري.
جيمري : ماذاا ! حسناً أنا قادمة.
تغلق جيمري الهاتف ثم تركد إلي منزلها ،

في منزل أيلول؛
يعود علي وأخيراً إلي المنزل يحاول علي أن يفتح الباب ببطئ حتي لا تشعر به أيلول ولكنه لا يعلم إنها في أنتظاره أساساً.

علي : ايلول لما إنتي مستيقظه حتي الآن.

ايلول : كنت أنتظرك.

ثم تنصدم أيلول لأن علي كان يريد مفاجئتها ومصالحتها فاشتري لها دبدوب كبير و بوكيه من الورد.

علي : أنا آسف حقاً أيلول لا أعرف لماذا فقدت اعصابي هكذا ولكن ارجوك اعذريني فكنت مضغوط من العمل ذلك اليوم .

ايلول : أنا اسامحك ولكن أنا من عليا الاعتذار لأني لم اخبرك ولكن اعدك يا حبي لن يتكرر مرة اخري.

ثم تركد ايلول وتحضتن علي بعد ذلك تضع يديها علي عينيه وتدخله إلي الغرفه آلتي حضرت بها المفاجأة،

علي : أيلول ماذا تفعلين .
ايلول : الا تثق في .
علي : لا بالطبع اثق فيك.
ايلول : حسناً هيا امشي معي وستري.
تنزع أيلول يديها من علي عيني علي ، ينصدم علي من منظر الورود المزينه والشموع كانت الغرفه جميله .
أيلول : هل اعجبتك؟!
يبتسم علي لايلول ثم يقبل يديها : اعجبتني كثيراً كثيراً حقاً.
ثم يقضون ليله سعيده ،