بنظرةٌ! بعيّون سُدم الجِبار أجَفلهم جمَالاً.

8 0 0
                                    

يَا غريّب يَا مُتغِرب أُهرِقتُ دمَاً؟ مُجدِب فاسِلاً؟,يَا حُارق إلانفِْاس أشِاط كَبدكُ ولعِاً؟, تَلأَك ذكَرىٰ سَير بلاِ وَجِل,خُر بأثنيّن سَاجداً مجَمْجَمَ بآية,س يساهٍُ فِي بُهاقكِ عجَوز مُكتف,مُثلث مُنحِرف,أشِح سِاكناً فيَطبْ لكِ سُلماً,إِصُطَبَر شَتَّان المُمهليّن منِولاً,بنظرةٌ! بعيّون سُدم الجِبار أجَفلهم جمَالاً,أطِرحهُم مَكِين كـ بَهيّ المَآبُ.

و أحياناً أُغمض عَيني فيأتيني طَيفُك ، أراني أجلسُ على شاطئ البحر، ويديك تحوطاني ، تُخالجني فكرةً ما ، ابدأ تدوينها ، ثم أنظر لعينيك أرىٰ بداخلهما إمتداد البحر ، أراني هناك من بعيد ، أغرق فيهما ، أُجاهد ، و أقاوم فأغرق أكثر ، أُعيد النظر إليك بلمحةَ عطفٍ لتجاوبني عن كل التساؤلات في الحب والسُهد والغرق كيف لي أن أنجو من سحر عينيك؟ من أين لي رائحتك في ليالي الربيع وأنا ساهرٌ مع النجوم أُفتش عنك؟ متى تأتي الإجابة ؟ ومتى تأتيني يا تميمة البقاء ....

أثرِتُ السِخط..آسِفٌ لِلرب.. أستَقِم عَلى كَاهِل يَفِع مِن يَحمُوم ثُم أسِير لِـ وَادِ مَسغبَه أخرِسهَا بِالكعَام..أجِمَع مَا اهواهُ,أطِرَح الخَوف بِضربُ الرُعَاع وتَقسِيم الفساد والنَتِيجه مَلذاتً سَادِيَه,إستعباد خطِف الإنسُ لِي كـ السردُ للآدِب.. فَأنا دَيّوث أجرمَ بـِ ثَيِّب,مَكِنون,مُقتَضب,فِرْعَون,رَجِس وهَجِين إبن الرحمَه والرغبَه. 

أنَا مُعتَدِي,هُو مُعتدى عَليه بِحلبَه رَقِصُ الإعتِدَاء. بَدأتُ بِالمِيول والمُرونَه,أصبَح إنتِكَاسِي الرَثاء. أبعَدِتُ شَعرِي لَا غِيِّر,صَفن بِخُصَلِي وتَرجى الإستفساء.عِدتُ بِرَقصٍ دَموِي,ضَمدوهُ الأطِباء مِنَ الدِماء.أرَيتهُ رَقِصه فَادو,إنعَمى وَلم يُبصِر الإيتَاء.دَببتُ الحَلبه فإرتعَب ولَم يَنطِق كَعادتِه بِالهُراء.إستَعرتُ جَسدِي لِلرقُص,مَا بالهُ إنخضَ كَالجُبنَاء.عَينيهُ تسأل مِن أيّ أمواجٍ أنت!. أجِبْ أريدُ فِناء.تَوقفتُ لِوهله أرَى إرتُجافه,بَدى كَعارِيٌ فِي الشِتَاء.حَانَ دورهُ فإبتَسمت..بَينما يَبكِي المِسكين بإستيَاء.تَنازلياً رَاقب ذَهابِي,ثلاثه إثنَان واحِد..إنفَجر لِأشلاء. ألتَوِ بِـ أطرَاف الأصَابِع وَأتَزِن بِالمُعصَم. إكتَفِن بِالرَغبَاتْ " عَقلهُ‍ سَولْ " فَصارَ فِي دَنسِ المَكارِم الأولْ..

أقوياءُ التركيز! جُثةِ الضوضاء. 

خِطواتي إليهُ كانت ک إغراسُ خنجرٌ برأسهِ, كانَ صوتِ طرفُ مائلٌ وانا أحدهُ بإظفرُ خِنصرهُ, ينشِلُ من عيناهُ أنفاسهِ! تلكَ جثةُ ضوضائي.  بينما كُنتُ أنظرُ إليه, كانَ يتلفت بحثًا بشكٌ عّن شرفهُ.

ماتسبَبتهُ لَمستي بكَ اليومِ,أنتَ فخورٌ بهِ فالغدِ.لحظاتنُا المُشوقةِ تِلك, سَ أوثُقها بعُنقَك, سَ أدعُ لهيبُ اليومِ ينقشُ نحيبُك وهلاكُ لَمستي في ترافةُ عُنقَك.لنفعلُها الآن, وسَ أمحوها من ذاكرتُك بعدَ ثانيةٌ! وأمحيك.

وتلاقت الأرواحُ عبرَ منامِها، حُلماً جميلاً ليتهُ لمْ ينتهِي .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن