بعنوان ؛ حانت اللحظة °
لتنسون تصوتون 🌟
تعليقاتكم تحفزني 💬لنبدأ ..
فتحدثَ إيرين و الحزن بادي على ملامحه : و هذا ما حدث !
' لما لم تخبرني بـ هذا من قَبل ؟ '
قالها ببرود محاولاً إخفاء تأثرهِ
ليجيبهُ كستنائي الشعر : لا أعتقد بأن ذلكَ سيعجبها إطلاقاً
أمالَ رأسهُ بـ فهم ثمَ إسترسلَ : إذاً لما لا تقتلهُ الأن ببساطة
أجابهُ بهدوء : إنها فقط لا تريد موتهُ بسهولة و إنما يجب أن يموت ببطئ كما فعلَ بوالديها ، فـ الموت بلا ألم نعمة !
أمالَ رأسهُ بإستغراب ليتسائل : و لما تعتقد أنهُ سيثق بها ، مسلماً نفسهُ لمن عانت بسببه ؟
دعكَ مؤخرة رأسهِ بـ حيرة ليجيب : لقد كنا نظن بأنهُ زيك و غالباً كانَ سيذهب معها ، أما عن زومسو فـ لا أعلم حتى كيفَ سنستدرجه !
' هكذا إذاً '
تمتمَ بها و هوَ يخفض رأسهُ بغرابةأردفَ بعدها : جيد ، الأن إذهب و لا تنسى أنا سأكون جزءاً من خطتكما
أومأ لهُ إيرين و ذهبَ بالفعل
أما الأخر فـ بقيَّ رأسهُ يدور على ذات السؤال : لما أنا أساعدها ؟تمتمَ بصوتٍ مسموع معَ إبتسامة جانبية هادئة : تشه ، يبدو بـ أنني أحبها !
لـ يسمع صوتاً من خلفهِ يتحدث بنبرة متهكمة : يبدو أنكَ فخورُ بهذا
إلتفتَ و قد عرفَ بالفعل هذهِ النبرة المستفزة
ليجدهُ واقفاً و إبتسامة ساخرة تُخَط على محياهبقيَّ يحدق بهِ ليردف الأخر : تحبها ؟ هذا سخف !
أمالَ ليفاي رأسهُ بغرابة
ليرسم تعابير ساخرة على وجههِ و يتحدث : أجل أحبها ، هل لديكَ مانع ؟' أجل لدي ... '
أجابهُ ذلكَ بإبتسامةو لكن سرعان ما إختفت حينما خرجت كلمات ليفاي : إحتفظ بهِ لـ نفسك !
إلتفتَ مغادراً لكنَ صوت الأخر أوقفه : أنا من سيحصل عليها ليفاي ، لأني من إلتقيتها أولاً
لم يلتفت بل بقيَّ ينظر أمامهُ بـ برود
فـ نظرَ لهُ بطرف عينهِ قائلاً : حينما قتلتَ والديها ؟ثمَ قهقهَ ساخراً و أكملَ طريقهُ تاركاً مدلهم الشعر يقف و الغضب يكسو تعابيره
......
وصلَ إيرين لـ منزل ميكاسا و طرقَ الباب مراتٍ عديدة لكنها لم تفتح
حاولَ الإتصال بها مرة و مرتان و ثلاثة لكنها و اللعنة لا تجيب
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐂𝐑𝐄𝐓 || سِر
Fantasyبَدَا الأَمرُ وَ كَأَنَنِيْ كَدَستُ الأَخطاءَ فَوقَ بَعضِها ، لِدَرَجَة أنَ أثَر تِلكَ اللَيلَةْ لا يَكُفُ عَن مُلاحَقَتيْ وَ النْزولْ بيْ ، وَ لَيسَت هُناكَ أيَةْ طَرِيقة للإحتِماءِ مِنهْ ▪لِيَكُنْ هذاَ " سِرٌ " بَينَنا ! ▪سَيَبقى سِرٌ بَيننا .. ✶...