بعنوان : تَوقيت سيء °
لتنسون تصوتون 🌟
تعليقاتكم تحفزني 💬لنبدأ ..
لتتوسع عيونهم جميعاً و تقول بصدمة : كـ ..كيف ؟
' مـ ..ماذا ؟ من إتصلَ بالشرطة ؟ '
تمتمَ بها إيرين بـ صدمةٍ لا تقل عن صدمتهم' أيها الوغد هل لكَ يدٌ في هذا ؟ '
نطقَ بها القابعُ بـ جوارهم و هوَ يستشيطُ غضباً' لا أ ..أعلم ربما ! '
أجابهُ بـ تهكمتقدمت تلكَ الأكرمانية نحوهُ متكلمةً بـ حدة : سأُقَطِعكَ إرباً أيها السافل ، أتسمع ؟
أما الأخر فقد كانَ مسروراً بالفعل لكن لم يستطع أن يبدي أي ردة فعل سعيدة لكون أحشائهِ مقطعة و هوَ يلفظ أنفاسهُ الأخيرة الأن بالفعل
إستمتعَ برؤيتها غاضبة هكذا ، و كيفَ لا و هيَ من قطعتهُ و جعلتهُ يتألم الأن !
' و لكن ماذا حَدث ؟ كيف إتصلَ بهم ؟ '
قالت بـ حدة و نبرة شبه غاضبةتقدمَ المدعو بـ ليفاي نحوَ الضحية و قامَ بالبحث عن هاتفهِ .. و لسوءِ الحظ فقد وجدهُ !
رصَ على أسنانهِ بـ غضب : ما اللعنة ؟
' أ ..أجل أ ..ألم تتذكروا بعد ؟ '
صرخت بـ غضب : تشه ، اللعنة عليك أيها السافل
Flash back °
' لنتحدث خارجاً ! '
قالت كلماتها بنبرة غير واضحةتبعاها الإثنان ، أما الملقي على الأرض و يتألم فقد حاولَ النهوض و لم يستطع فركبتيه كما تعلمون مهشمة و مفاصلهُ تكسرت بالفعل
إستطاع إخراج هاتفهُ من جيبهِ بـ صعوبة بالغة ليتصل على الشرطة و يقول بتقطع : سيدي ، لقد تعرضتُ للخطف من قِبل عِصابة و هُم الأن يريدون قتلي
' عِصابة ؟ من كم شخص تتكون ؟ '
سألهُ ليجيب : ثلاثة !لم يتبق وقتُ كثير لهُ و تأتي ميكاسا و رفاقها
تكلمَ الشرطي قائلاً : حسناً ، تحمل قليلاً سنحدد موقعك من هاتفك و نأتي بـ أسرع ما يمكن
أغلق المكالمة بسرعة و أعاد هاتفهُ لـ جيبه ، ليدخلوا بعدَ لحظات من إنهائهِ لمكالمتهِ
End flash back °
' هكذا إذاً ، تذكرت كيف ! '
تمتمت بـ غضب' ميكاسا لندعهُ و نُغادِر ، حسناً ؟ '
إسترسلَ إيرين بعدَ أن وضعَ يديهِ على كتفيهالكنها أبت الخروج قائلةً بـ غضب : اللعنة إيرين هل تريد مني أن أهرب و أدعهُ يكمل حياتهُ بِسعادة ؟ مستحيل لن أفعل ذلك و لو كلفني هذا حياتي
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐂𝐑𝐄𝐓 || سِر
Fantasyبَدَا الأَمرُ وَ كَأَنَنِيْ كَدَستُ الأَخطاءَ فَوقَ بَعضِها ، لِدَرَجَة أنَ أثَر تِلكَ اللَيلَةْ لا يَكُفُ عَن مُلاحَقَتيْ وَ النْزولْ بيْ ، وَ لَيسَت هُناكَ أيَةْ طَرِيقة للإحتِماءِ مِنهْ ▪لِيَكُنْ هذاَ " سِرٌ " بَينَنا ! ▪سَيَبقى سِرٌ بَيننا .. ✶...