بعد تلك الليلة لم يتحدث سان مع وويونغ وحسنا نوعاً ما وويونغ يرا ان هذا افضل له لعله ينسى مشاعره لكنه مخطأ
.
.
مشاعره التي ولدت منذ سنة لن تمحى في يوم او اسبوع
.
.
بعد يوم طويل من جلسة تصوير اتجه سان الة ليا حيث كانت تنتظره في احد مقاهي وفور وصوله هيه كانت تتكلم وكما يبدو هيه لم تلاحظ وصول سان"حسنا عزيزي نلتقي في ما بعد لاني اشتقت لك"
كل ماسمعته هوه الهمهمة لكنها اغلقت بسرعة وفور رؤيتها لسان الجالس
"من كان هذا؟"
"ص-صديق"
"صديق؟؟ وهل تقولين لصديق عزيزي و اشتقت لك؟"
"وماذا في هذا؟"
"تكلمي بحق جحيم من هذا؟"
"اخبرتك انه صديق"
"اوه حقا؟ اعطيني هاتفك"
"لماذا؟"
"اعطيني اياه"
لم تستطيع ليا ان تجيب لانه قام بسحب هاتفها وقتم بالاتصال على رقم الذي اتصلت به
"مرحبا؟؟"
"من انت؟"
"انا حبيبها من انت؟"
اردف سان بعد ان اعطى ليا نظرة حادة
"اوه اذا انت هوه من قامت وكالتها باجبارها على الارتباط به؟"
"مالذي تهذي به؟"
"يافتى انت مجرد حبيب تتظاهر به امام معجبيها انا هوه حبيبها الذي تحبه"
"ماذا؟؟؟"
اغلق الهاتف لينظر ل ليا
"الم اكن كافياً لكِ؟"
"سان الامر وحسب اني اجبرت لكني اعتبرك ك اخي الكبير "
"حسنا لننهي كل شئ الان"
انهى كلمته ليخرج من مقهى ويعود الى مسكن
فور دخوله اتجه له جونغهو"هيونغ اليوم دورك في اختيار الفيلم "
"لااريد يمكنك ان تختار انت"
"هل كل شئ بخير؟"
"كلا…ساذهب الى غرفتي انا متعب"
اتجه الى غرفته المشتركة ليدخل ويرمي نفسه على سريره نهض ليستحم لعله ينسى ما حدث لكن افكاره لم تتركه
خرج بعد مدة ليغير ملابسه الى اخرى مريحة
استلقى على سريره ليتبدء افكاره ثم دموعهمرة دقائق ليسمع طرق الباب مسح دموعه بخشونة ثم اردف ب تفضل ليظهر جسد وويونغ
"سان انت لم تتناول شئ على الارجح لذا ما رائيك في ان نتناول طعام معاً"
رغم مافعله وويونغ وكم حاول تجاهل مشاعره لكن لايمكنه رؤية سان حزين
ابتسم سان بتكلف ثم اردف
"لا رغبة لي في تناول طعام"
"سان هيا ارجوك لاتحزن من اجلها "
"كيف تعلم؟"
"الجميع يتحدث عن كما سان هناك من قام بتصوير كل شئ"
"اه هذا ماكان ينقصني"
"،ياا لاتقلق"
"وو"
"نعم"
"هل يمكنني معانقتك؟"
أنت تقرأ
𝒔𝒕𝒂𝒓𝒔 𝒐𝒇 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒆𝒚𝒆𝒔
Historia Cortaهذا القصة حتكون عبارة عن كتاب ل ووسان كل قصة حتكون اجمل من الي قبلها