.
.
.
.
..
.
.
.
نظرات سان كانت ممتلئ بآلامل لكن وويونغ لايعلم حقا ماذا يجب عليه أن يفعل هوه حتماً عليه أن يعرف مايقرر جيداً هذا المرة
"ماذا أن كنت تحاول مرة اخرى من أجل إشباع شهوتك؟"
"يمكنني أن اشبع شهوتي دون أن اجعلك زوجاً لي لكني الان أخبرك بأني واقع لك وبشدة"
"اسف لكن لايمكنني أن أثق بك"
حسناً كلماته كانت لها تأثير الان فقط سان بدء يشعر بأنه كان أحمق بكل ما فعله مع وويونغ من ألم وعدم مبالاة
"إذا أنت توافق على ماتريده؟ "
" لاحل آخر سان هنا سينتهي كل شئ"
فور أن تحرك خطوة سان امسك بمعصمه مانع اياه من الحراك استدار وويونغ بنفاذ صبر لكن ما قابله هوه قبلة من سان حطت على شفتيه
لم يكن وويونغ مستغرب على أي حال لكن سان الان لايقبله بسبب شهوته أو أي مما كان لكنه فقط يحب وويونغ يحاول بكل طرق كِ يشعر الآخر بحبه
"سان هذا لن يجدي"
اردف وويونغ بعد أن ابتعد عن سان
"كل شي بين يديك وويونغ أن كنت موافق سيتغير كل شي"
نظر وويونغ مطولاً هوه لايريد الزواج من أي. فتاة وبتالي لايمكنه الوثوق بسان بعد الآن لكن ربما موافقته ستكون الحل لكل شي كما قال سان
هل عليه أن يجرب؟
" حسناً "
" حقا؟ انت موافق؟"
أوم وويونغ بصمت ليردف سان
" حسناً إذا دعنا نخبر العجوز بآخر الأخبار"
..
.
.
.
الجميع يقف في مكان واحد أمام الجدة التي كان من سهل جداً رؤية مدا غضبها
"ماذا الان؟"
"جدتي انا و وويونغ سنتزوج"
كل ما يسمع هوه صوت الصفعة التي حطت على خد سان الذي كان يعلم أنها ستفعل هذا
"هذا لن يغير شئ "
انه كلمته بسحب وويونغ معه إلى الخارج
توقف الاثنان عند سيارة سان ليردف وويونغ
"أين سنذهب؟"
"أملك شقة بالقرب من الجامعة لاتقلق"
" همم حسناً "
قاد سان باتجاه الشقة التي لم تكن بعيدة على أي حال
لم يستغرق الأمر وقتاً حتى أصبحا بداخل الشقة
" يمكنك أن تأكل شي ان كنت جائع علي إنهاء بعض الأشياء سأعود لاحقاً"
أراد المغادرة لكن يد وويونغ اوقفته استدار ناحيته بأستغراب
" مالامر؟"
"ماذا سيحدث الان؟"
"ماذا تقصد؟"
"اقصد ماذا سيحدث لنا؟ ماذا سيحدث أن لم توافق الجدة"
"عزيزي أن لم توافق سأقوم بأرسال بطاقة الزفاف لها"
" ماذا؟؟؟"
" ماذا إلى تريد الزواج؟ "
أنهى كلمته بجذب وويونغ من خصره تحمحم وويونغ قليلاً قبل أن ينظر ناحية سان ليردف
" أريد لكن هل سنبقى هنا؟ "
"أجل في الوقت الراهن سنبقى هنا وعندما يتقبل الجميع زواجنا سنعود "
" حسناً "
" قلها"
" ماهية؟ "
" انت تعلم "
" ماذا انا لااعلم شيئا "
"هيا صغيري"
"لما لاتقلها انت؟"
"أود سمعاها منك أولاً"
"لن اتكلم أن لم تفعل"
"حسناً... أحبك"
" لم اسمع"
" هل تريد مني أن اصرخ بها؟ "
" أن كنت تستطيع "
" حسناً "
اتجه سان ناحية الشرفة ليخرج برفقة وويونغ ليصرخ
" وويونغ انا احبك"
" ياللهي ا.. انت حقا فعلتها"
" بطبع سافعلها لما سأقوم بتخبئة حبي لك؟"
"ياللهي لندخل الجميع ينظر لنا"
" انت لم تقلها عزيزي"
" حسناً احبك بل اعشقك دعنا ندخل ارجوك"
قهقه سان بخفة على وويونغ الذي كان ينحني للجميع بسبب صراخ سان
.
.
.
.
.
لكل شئ حدود إلى الحب لاحدود له لذا عليك أن تعلم من الذي تقوم بأختياره 🦋✨
أنت تقرأ
𝒔𝒕𝒂𝒓𝒔 𝒐𝒇 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒆𝒚𝒆𝒔
Historia Cortaهذا القصة حتكون عبارة عن كتاب ل ووسان كل قصة حتكون اجمل من الي قبلها
