هدء وويونغ ليبعد سان عنه قليلاً
"مابك؟"
انزل وويونغ راسه يخجل ليردف
"انا لااردتي شئ أيها رئيس"
"لقد رأيت جسدك بالفعل"
اردف سان بنبرة لعوبة
"لو كنت أعلم لما كنت لادعك"
"اوه وكيف. لقطعة مارشميلو أن تمنعني"
اقترب من وويونغ الذي توتر ملامح سان جدياً ليست بمزحة امسك سان بفك وويونغ
ليرفعه ناحيته بهدوء اقترب ليهمس أمام شفتيه
" وددتت تذوقها منذ أول لحظة"
اغمض وويونغ عينيه بسبب تخدره شعر بشفاه سان على شفتيه
يقبله بهدوء بادله وويونغ القبلة لتصبح أعمق وعى وويونغ ليبعد سان عنه
"ارجوك ابتعد"
"لما؟"
مرر يده على خد وويونغ ليردف
"ألم تعجبك همم؟
قبله قبلة سطحية ليكمل
"لن اؤذيك
" أيها رئيس ابتعد ارجوك"
"شش صغيري انت بين أيدي آمنة عزيزي"
"ارجوك...
" وويونغ عزيزي ستكون دائما معي وتحت عيناي"
" ماذا تريد؟ "
" اريدك"
" لكني..
" شش لااريد اي اعتراض"
"دعني اذهب ارجوك"
"ستذهب ستذهب لكن أولاً علينا إنهاء ما بدئنا"
"لااريد ارجوك"
" هيا وويونغ "
" ارجوك دعني اذهب"
نبرة وويونغ كانت قريبة للبكاء هوه حتماً لايشعر ب أطرافه بسبب خوفه يتم تحرش به وكل مايفعله يحاول أن يبعد الآخر
لكن لاحياة لمن تنادي هوه في هذا لحظة تمنى لو انه لم يقبل عرضه وذهاب معه أو لم يذهب للعمل بذالك المجمع اللعين لما يحدث كل هذا معه؟؟
على ايت حال انتهى به مطاف أمام باب شقته مع جسد تعرض الانتهاك فتح باب شقته ليدخل بخطوات ثقيلة ثم اقفل باب ليسقط على الأرض بقوة
بينما دموعه أخذت مجراها هوه لعن حظه الذي جعله يعمل تحت رحمة هذا المدير المنحرف والذي لايفكر سوا بنفسه وبشهواته
هوه حتماً لن يبقى بهذا المجمع وسيحاول أن يستقيل حتى وإن رفض الآخر
مسح دموعه ليستحم ثم غير ملابسه ليتجه إلى عمله لكنه اتجه لمكتب مدير طرق باب لكن لم يسمع رد لذا استدار لكنه سمع صوت باب يفتح بينما يخرج فتى يعمل بمحل زهور بمنظر مبعثر
نظر له مطولاً ليعود لطرق الباب ليسمع الآخر يسمح له بدخول دخل له بوجهه خالي من تعابير ليضع ورقة أمام سان
الذي رفع حاجبه
"ماهذا؟"
"ورقة استقالتي"
"لما؟"
"لم أعد أرغب بالعمل لدى من قام باغتصابي"
نهض سان ليمشي بخطوات ثابتة أمام وويونغ قبل أن يقرب الآخر ناحيته من جانب ليهمس له
"ولما انت متأكد بأني ساوافق؟"
"لأني لاارغب بالعمل معك"
"اوه حقا؟؟"
مرر يده على جسد الآخر الذي يحاول إبعاده قدر مستطاع
أنت تقرأ
𝒔𝒕𝒂𝒓𝒔 𝒐𝒇 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒆𝒚𝒆𝒔
القصة القصيرةهذا القصة حتكون عبارة عن كتاب ل ووسان كل قصة حتكون اجمل من الي قبلها
