محمد: علاه راكي واقفة بنتي اقعدي
أية: قعدت مقابلة هذاك راجل ماما يخوف قعد يشوف فيا حتى توسسوست من روحي
رتيبة: أسامة أدي أية و ياسر للبيت يتفاهموا
شفت في أسامة خزرة مستنكرة كان علبالوا علاش خبا عليا و علاه نهدر مع هذا دخلت لبيتي لقيتو رايح للبونك وقعد دار باباه هذا
أسامة: خدو وقتكم وشاف فيا و خرج
ياسر: قربي مراحش نكلك باش ماتسقسيش بزاف وسمني ياسر
أية: أنا أية نسقسيك واش راهو صاري هنا
ياسر: خطبة
أية: كيفاش مافهمتش جيت تخطبني أنا
ياسر: علاه إفتجأتي راكي أونكوبل ولا تحبي واحدخر
أية: لوكان نقلك نحب واحدخر تخطيني و تفسخ لخطبة
ياسر: بالعكس هكاك لي نقدم لعرس و دوك قدامي لصالون
جيت نحل الباب هدرلي مور وذني بلاكي يما كاش ماتقوليلها والا أقعدي تضحكي هيا
إلهام: واش ولادي تفهمتوا و جات تسلم على أية
إلهام: ماتخفيش بنتي مانطلب منك والوا غير وليدي ترديهولي كيما كان قلتها في وذن أحلام
ناصر: مدام تفهمتوا هنا هذاك هو نروحوا بقوا على خير
رتيبة: أصبروا نوصلكم للباب
^في طونوبيل^
إلهام: واش وليدي خلاص أونفا تولي لفرحة لدار
ناصر: إن شاء الله ما عرفت شكون تبسم عجبتك لعروسة واقيل
ياسر: واش هذي لهدرة شيخ تبسمت برك خطرش كنتوا قاع تشوفوا فيا
إلهام: لحقني ميساج من سبيطار مريم عودت والتلها لحالة روح ناصر لسبيطار
ياسر: ماشي قولتولي برات
إلهام: و الله ماعلابلي دوك نلحقوا يفهمنا الطبيب
ناصر: مي أسامة علاه ماقلنا والوا ياك هو الطبيب المسوؤل على حالتها
طاح الليل و أية ماحبتش تخرج من بيتها قعدت تتفكر واش درولها ناس لي تحبهم و توثق فيهم غدروها في دقيقة دخل أسامة للبيت دورت رأسها و قالت
أية: أخرج مرانيش حابة نشوفك
أسامة: ماعليش نهدر معك و قرب قعد في طرف تاع لبونك علابلي راكي زعفنا مني مي سيت أية و الله سيت بزاف مي عمي و يما ماحبوش يبدلو رايهم
أية: شكون دوك يولي يحكيلي حكاية كي مايجنيش نعاس شكون يتمهبل معايا شكون يخرجني شكون لي يتهلا فيا أسامة خلاص كلش
أنت تقرأ
طفولية غيرتني ❤< باللهجة الجزائرية >مكتملة
Paranormalعيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...
