°سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم °
أية: واش جينا نديروا لهنا- و دورت رأسي ليه-
علاء بغوف^
درت رأسي على الفولون و قعدت نتنفس بلعقل شفت فيها و رديت نفس بالقاوي: جينا نهدروا
أية: إيه أهدر علاه ساكت مي مالقيتش بلاصة خلاف هذي الهاوية لي تخوف
علاء: بنسبة ليا ماتخوفش هنا برك وين نقدر نهدر دوك خليني نهدر
^كي زدت مكنتش نحس بالحنانة لي لازم طفل يحسها في صغرو والديا مكانوش فرحانين بيا مكانوش حبيني صغري جاع جوزتوا نتلقى ببابا و يما برك وقت لعشا مكاناش نخرجوا مع بعضنا مكناش نجسروا كان كلش محرم عليا هذاك الوقت^ سكت رديت نفس وقعدت نشوف في البلفون تع طونوبيل
أية: علاء علاه ماقلتيليش من قبل إذا مراكش مليح ماتكملش
علاء: راني مليح خلينا نكملوا لحقت في عمري ربع سنين جاء ياسر و فاميلتو يسكنوا قدامنا و بحكم هوما جيرانا تعارفنا عليهم و ولينا صحاب لمشكل هنا يما كي شافت ياسر قريب هبلت والات دايمن تقولي كونك كيما ياسر ليك ياسر واش دار نتا تاني دير كيفوا
نكذب عليك لوكان نقولك مغارتش منو كنت نغير و نحسدو ياسر كان عندو فاميليا تتفكرو في لانيفغساغ تاعو تجيبلوا لكادو ديرالو حفلة صغيرة تهتم بيه مي أنا يما كانت دايمن تنسى ولا تفويجي معليناش هذاك العام زدت ختي رحمة ربي يرحمها
فلاش باك * معلبليش شحال خطرش نحكي على حياتو جاع *
علاء: طاطا أمينة طاطا أمينة وقتاش تجي ماما
أمينة^ المربية^: دوك تجي وليدي شباب بلاك برك الطيارة تاعها درت روطار
ياسمينة: أرواح وليدي تتعشا و هنا نسنو يماك واش رايك
علاء: أوكي عمتو نروح نغسل يديا و نجي
أمينة: مراهيش جاية صح
ياسمينة: وي خالتي امينة ماحبتش راهي قاعدة لتمك مع رحمة
أمينة: حرام عليها دير هكا لوليدها كل مرة نفس الحاجة
فللشقفببققق( صوت تكسار كأس)
درت موريا نلقى علاء عينيه حمورة جيت نقرب ليه طلع يجري للبيت
ياسمينة: علاء وليدي أخرج خلينا نتفاهموا أرواح وليدي خلينا نطفيوا شمع
علاء: بعدو عليا راني حاب ماما جيبولي ماما
ياسمينة: كنت حابة لوكان نقدر مي مانقدرش عمري أسمحلي مانقدرش
علاء" تكيت على لباب وقعدت نبكي بلا صوت حتى سمعت بكاء تع بيبي نضت نشوف لقيت أية راقدة و طحتالها سوسات رديتهالها وقعدت نلعب معها" : اوموا نتي راكي معيا أية و ماتخلينيش صح حسيتي بيا كي كنت نبكي
أنت تقرأ
طفولية غيرتني ❤< باللهجة الجزائرية >مكتملة
Paranormalعيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...
