/سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم/
أية: خديجة راكي مليحة ماتبكيش
خديجة: نتي علاء و أنا وليد ليكي أية مرانيش زعفانة
أية: واش راكي تحسي
خديجة: ليكي أية حنا لبنات قويات مكاش حاجة تقدر تكسر ثقتنا بروحنا مكاش حاجة تقتل كبريائنا غير إذا حنا سمحنا راكي دايرة في بلاك حنبكي و نكتئب علاجال واحد حبيتو نوو مرانيش فارغة شغل
أية: هذي هيا خديجة لي نعرفها
خديجة: أية تأمني ولا متأمنيش الوجع هو لي يخلينا قويات و القوى هيا لي تزينا نعطيك إكزامبل صغير
أية: أعطيني مذابيا
خديجة: طالون شباب صح مي يوجع فرجل بزاف تسما طفلة تتحمل هذاك لوجع باش تبان بمظهر قوي و لالا منيتك ولد يقدر يحطمنا لالا
أية: خدوجة مكاش حاجة تقدرلنا كي نديروا ثقة في روحنا ديجا غيسيل تاعي غالي نبكي يفسد معنديش لوقت نعاودوا
خديجة: أيواه خليك دايمن قوية ماتسمحي لحتى واحد يحطمك ماتخليش دموعك رخاس ينزلوا في أي وقت
أية : وعد( ودرتالها صبعي لخنصر)
خديجة: وعد و رديتهوالها إي دوكا رانا في طالعة تع لجبل ورانا قريب نلحقوا للقمة
أية: خديجة شوفي فلبربريز راني حاسة هذي طونوبيل راهي عقبنا من موقبيل
خديجة: هذا غير توسويس متخفيش بفف شكون راه غالق طريق بالبلوك و الحطب
أية: وين راكي رايحة مريضة اقعدي و غلقي الطونوبيل
خديجة: أوكي ماتخفيش و قعدت نشوف و نحوس كاش واحد يعاونا حتى يخرجنا جماعة تع ليجان كانوا خمسة وباين عليهم ماشي ناوين خيى جيت نولي لقيت طونوبيل كحلة ملور
أية: واش نديروا خديجة
خديجة: شدي تيليفوني عيطي لابوليس و شدي روحك ^ دورت الفولون بالجرية و دخلت في الغابة كي كنت حنخبط في الشجرة زلقالي الفوالون و تقلبت بينا الطونوبيل محسيت بوالو غير رأسي جاع يوجع و ماقدرتش نزغد رجليا شفت لأية لقيت رأسها جاع دم جيت نزغدها
حتى حسيت حاجة في كرشي حبطت رأسي نلقى قوجة حديدة من وين جات هذي نفس داق فيا بديت نشوف ضباب و حسيت طرافي بدو يبردو حسيت بدموعي ليبدو ينزلوا شهدة و خلاص مراني نحس بوالوا
العودة للحاضر^
ناريمان^ مسحت دموعي و قالت: كانت عندك صحبة هايلة أية
أية: جراف هايلة منبعد مراني متفكرة والو لقيت روحي في ألجي
فؤاد: معليش أية صح كي تفكرتي أيا جماعة لوقت باش نروحوا
أنت تقرأ
طفولية غيرتني ❤< باللهجة الجزائرية >مكتملة
Paranormalعيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...
