ياسر: واش قصدك؟؟
أية: إذا مرومركيتوش أنا ماشي نقطة ضعف تعو أنا نقطة لقوة تع علاء هذي واحدة و ثانية مرومركيتش مريم كيفاه والات تكرهني و أسامة يكرهني
ياسر: علاه مي هذي ماشي حاجة تأديك نتي ماشي أنا
أية: تقدر تقول مي مريم عندها أسامة و دير ثقة فيه كثر من خوها نتا شكون عندك ياسر
ياسر: عندي نتي تكفيني و مام إذا مكنتيش معيا مانسحقش واحد يوقف معيا
أية: ياسر فتاح نتا تكره علاء و أنا مانعرفاش سبة مي دايمن تتهموا و لوكان جاء قدامك تقتلوا صح حتى هو يكرهك علاه؟؟
ياسر: قولتالك ملول أنا ماشي بنادم مليح صح درت غلطة سقامتلي غالية مي ليكي مع الوقت تعرفي كلش لازم نوالو دوك
أية: وين كنت هذي سمانة؟
ياسر: في أوتال نجوز وقتي خير مانقتل كاش طفلة و نباصي في لحبس
أية: ياسر مريم تعي ووليت نكرها تشوف كيفاش تهدر معيا نتا تحير
ياسر: إحترامي روحك راكي تهدري على ختي
أية: هذا هو واش نحس كي تهدر على علاء هو تان خويا صاح ماشي مليح معكم مي مليح معيا كيما مريم ماشي مليحة معيا مي معكم مليحة
ياسر" قعدت نشوف فيها يعني صح واش راهي تهدر مانقدرش ندخلها في العدواة بيني و بين علاء و زيد دوك كمل عليا أسامة و مريم راني غير نخسر"
أية: ياسر نوالو خلاص واقيل خوفنهم بزاف" قولتها و أنا نرد الكرسي للقدام"
ياسر: وي نوالو أية مزالكي تحبي علاء
أية: ليك ياسر علاء جامي حبيتو كنت نحسوا كأخ وقف معيا بزاف في صغري كي وليت نعيش مع أسامة بدأ يجبد روحوا
ياسر: علاه؟؟ مي هذا ماشي جواب لي راني حايبوا
أية: مانحبوش جبد روحوا خطرش أسامة والا هو لي يحمي عليا و كلش و علاء راح لها في حياتو و دوك نوالو
ياسر: ديري سبتة واش رايك غدوة نروحوا للغابة
أية: بون إيدي واحدنا ولا مع الجماعة
ياسر: تجي غير ناريمان و مروان تسما وجدي روحك
قعدنا طريق ساكتين يعني هذي المرة اللولة لي نتفهموا و نهدروا على حاجة مي توجوغ نقعدوا في المشاكل وصلنا للدار شفت ناريمان تسنا عند عتبة الباب كي خرجت جات تجري ليا
ناريمان: أية علابللك gراف خفت مزية مصرالك والو قلبي قريب محبس
أمال: بيانسور يحبس خطرش نتي و هذاك لحمار خليتوها واحدها منيتكم أرواحي أية
"دخلنا للدار جاء يجري ليا أمير عانقني واقيل خوفتهم بزاف لقيت مروان يشوف فيا بخزرات ندم مخلطين بالفرحة فؤاد كان جاي من الكوزينة كي لعادة غير رهج"
أنت تقرأ
طفولية غيرتني ❤< باللهجة الجزائرية >مكتملة
Paranormalعيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...