من فضلكم نطلب منكم حاجة تدعيولي
ربي يشفيلي و يردلي بصري يقولك دعوة 40 شخص مستجابة ربي يشفيني و يشفي جميع مرضى المسلمين🤍🤍
فؤاد: وصلنا علابالك
اية: باغدون غست دخلنا للمطار و بديت نمشي حدا فؤاد و شايدة يد أمير بدينا نمشوا حتى لحقنا وين يخرجو لمسفارين شفتهم جاين ملبعيد معهم عمتي و أسامة بدو يقربوا لينا و أنا نشوف غير ضباب وجعني رأسي حطيت يدي عليه
فؤاد: اية واشبيك كاش مراه يوجع فيك
اية: صح فؤاد كان قدامي مي صوتو بزاف بعيد شربت شويا ما حسيت روحي خير ملي كونت طلعت رأسي نلقى عمو ناصر طاطا إلهام عانقتهم و سلمت عليهم
أمال: وين راه ياسر مجاش
اية: عندو خدمة خارج تركيا يغيب شويا يمات شفت موراهم لقيت عمتي تجسر مع واحد لمرا عرفتها يمات أمال و ناريمان و موراها مريم و اسامة يمشوا و يبتسموا تسلمنا ووتعارفنا كي خرجنا ملمطار طونوبيل ماتكفيش قولت لفؤاد يوصل لكبار و حنا ندبروا رأسنا
مريم: أي مرهبا أسطنبول راني جيت
طحلي تيليفون كي سمعت مريم واش هدرت سمعتها هذي الجملة مي من عندمن حبطت نجيب تيليفوني حتى لقيت طونوبيل كحلة جارت قدامنا و ترجل منها واحد نضت باش نشوفوا
علاء: تحبو نوصلكم
مريم: صاحا مانسحقوش خيرك
علاء: ماسقسيتكش راني على فاميلتي
اسامة: ماتسمعش واش قالتالك مانسحقوش " و دنيت ليه نضربو"
اية" جبدت اسامة متريكو ورديتو مورايا " إيه إذا رانا على طريقك وصلنا
مريم: هبلتي اية لوكان يسمع خويا تشوفي
اية: وين راه خوك مكاشو صح ولا نن و زيد هذا وليد خالي فاميلتي نتي اسامة كاش مايجيك باش تخرجي و تهدري معه و خوك علابالوا
اسامة: ماتخلطيش في لهدرة
اية: منا و رايح لي يزيد يضرب علاء و لا كاش مايديرالو تشوفوا
مريم: راكي غالطة جابلي ربي هو ادلك حقك ماشي ياسر
علاء: اية ماقولتيلهاش بلي لبارح رديتالك حقك و طلبت سماح
اسامة و مريم: كيفاش؟؟
اية: كيما سمعتو تركبو و لا نن" و راحت قعدت ملور
أسامة" مرانيش مهبول نخلي أية تروح وحدها معه": سوق بلعقل مريم أ ركبي لور قدام أية
قلعنا و طريق جاع سكات حتى واحد ماهدر كلمة باينة بلا مايخفالي الخزرات لي كانو يتبدلوها علاء و أسامة و مريم
أية: واش كاين بينتكم نتوما الثلاثة" قولتها ببرود باش نكسر هذاك السكان"
اسامة: ماكاين والو
أنت تقرأ
طفولية غيرتني ❤< باللهجة الجزائرية >مكتملة
Paranormalعيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...