فلاش باك" معلبليش شحال من عام خطرش راح نحكي من الطفولة"
خديجة: يا بقرة نوضي يارهج دوك نروحوا روطار لليسي
أية: هاني جيت يالحمارة ماتعرفيش تعيطيلي في تيليفون جاية تبهدليني في الحومة
خديجة: بوه بوه نتي مبهدلة من بكري هيا ليوم ريزالتا تع لباك راني متحمصة علابالك
أية: أتحمصي بلعقل رانى روطار " اليوم تفهمنا نتالقوا جاع فليسي و نشوفوا ريزيالتا كي لعادة أنا و خديجة لبسني كيفكيف نبانو خوتات "
خديجة: ملي كونا صغار يقولونا خوتات يا بقرتي
أية: مزالني نخمم بصوت عالي
خديجة: وي مزالكي يخي رهج تنساي روحك بزاف شحال و حنا نعرفوابعضنا
أية: ملبريمار مي ولينا بست فغاند في سيام هيا راح يحلوا سيت وجدي تيليفونك
خديجة: راهو واجد يدي راهي ترجف أية هاتي نشوفالك و تشوفيلي
أية: جيبي خرجت ريزالتا أممم ليكي ماتزعفيش معليش - قولتها بنبرة حزن-
خديجة: نو ماتقوليهاش حنبكي علابالك
أية: معليش جبتيه ب 18 يحمارة
خديجة: واشنو علاه خسارة وات جبتو يويووييووييويويويوي و سوطيت نعنق و نضرب أية
أية: ظهري راح اي دالتي شوفيلي
خديجة: يوويويويوييويويويويويييي جبتيه ب 17 ( يارب كون في عون لي راح يجوزوا الباك إن شاء الله يجيبوه)
أية: ياسسسسس نعيط لبابا نقوالو نفرحهم شوية
خديجة: نعيط لماني ليكي كملي أهدري تلقيني نتصور مع لبروف و لبنات
أية: أوكي " نسيت باش نقولكم خديجة يماها ماتت في أكسيدون تع طيارة كانت حامل بختها تحطمت طيارة و ماتو باباها مكاش معهم مي كي سمع هبل وراح خلا خديجة عند جدها و جدتها بلاك هذي هيا الحاجة المشتركة بينتنا لي خالت صداقتنا تقوا لزوج دقنا نفس الوجع"
خديجة: يا أية أهبطي نروحوا نفطرو برا
أية: راني جاية عيطت لبابا قوالتالو حسيت الفرحة في صوتو و هذي هيا الحاجة لي خلاتني نحس بالفخر
خرجنا أنا و خديجة مليسي رايحين لواحد ريسطورون قريب لليسي شويا منها عجزنا نحكموا طاكسي و منها نشيانو شوية و صلنا قعدنا كان شويا لغاشي
خديجة: نريحوا قدام تاقة واش رايك روحي دوك نكموندي زوج برغر و زوج كوكا وراني جاية
أية: جيبي معك فريت ماذا بيك راحت قعدت نسنا في خداوج و نتأمل ناس برا خلاص جبناه الباك في دقيقة راح الخوف و التعب تع عام
خديجة: واش رايك مدام دوك جبنا لباك و بمعدل مليح نروحوا فاكونس للترك
أية: يعني مدابيا و راني حابة نروح مي تعرفي بابا و أسامة ماشكيتش يخلونا وحدنا
أنت تقرأ
طفولية غيرتني ❤< باللهجة الجزائرية >مكتملة
Paranormalعيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...