{ أقرّ له بالذنب .. والذنب ذنبهويزعم أني ظالمٌ فأتوب .... ♥️
؛
مشى تارك البايك وكل شيء وراه بفكر شارد وبعد مسافه طويله جلس على الرصيف وقعد يهوجس بمزاج وفكر مشوش ،
الشعور الي فيه الحين غريب وما ينوصف .. جسمه معرق والجو ماهو حار ، رجله ترجف بس ماهو بردان ، خايف وبنفس الوقت مو خايف ... كل الي يعرفه ان الي فيه الحين ماهو غير غبنه على الموقف الي حط فيه فيصل ..كون الغلط دايم يجي منه قدام مثالية فيصل بحد ذاته شعور قاعد ينهكه ويستنزفه بشكل كبير .... كل أفكاره كانت تروح جهة حاجه وحده وهي شلون بيكون الوضع بعد ما تلقى فيصل هالصفعه منه ، هل بيبعد عنه مثل اخر مره ؟ هل بيعطيه فرصه للتبرير ؟ والا بيتركه من دون عتاب ويحرق دمه ؟
*سند pov
هالتبن قاعد يغيرني ..
قاعد يطلع شيء بداخلي عمري ما حسيت فيه
كل ما قلت لهنا وبس .. فاض شيء بداخلي اقوى من اول!صحيح ما علق ولا قال لي شيء
بس ذيك النظرة .. الله يلعنها من نظره !
نظرة اللوم لاجت منه تذبحنياااخ
لوين قاعد اروح انا ؟
صرت ماعاد اهتم لشيء بقد ما يهمني هو
كل شيء صار له وعشانه ..والا من متى يا سنيد صرت مكشوف وواضح هالقد ؟
حتى علاقتك الي كنت ميت ما تبيها تنكشف قدام احد
هذاك كبيت العفش وكشفتها وقدام مين ؟
قدام ولد الكلب متعب !!هههه اللي يغبن انك كثر ما كنت شايل هم هالشيء
هذاك منت مهتم له ابد
كل الي يهمك فيصل وش يسمع ..
فيصل وش بيفكر .. فيصل وش بيقول!
فيصل .. فيصل .. فيصل!
فيصل وبس؟!!الله يرحم ايام اول كنت تغلط وتطنش وهو الي يركض وراك
الحين انعكست الصوره وصرت انت الي تلاحقه
وانت الي ما تبيه حتى يسمع كلمه تغثه
.. ما تبيه يتضايق ما تبي اي شيء يمسه !صدق لاقالوا الحب ضعف فشلون لاصار حبي له شيء كبير
انت طحت بالعميق يا سند .. بالعميق ولازم تنتبه لنفسك!
هه انتبه لنفسي ؟ الظاهر راحت علي خلاص
أنت تقرأ
شوق فيصل
Roman d'amourيَ وجهتي الأخيره : يا حرفي التاسع والعشرين .. - Ongoing - sequel + related to : معاك انا اقوى