اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
[إيم يورين ، في الرابعة والعشرين، تُعد من أفضل ثلاثين طالب في الطب العام، سمعت أنها شخصٌ متفرع للغاية من حديث العلاقات الاجتماعية!]
[حقًا؟ ألهذه الدرجة هي رائعة؟!]
تحدث ذلك الطبيب بنبرة ممتلئة بالضغينة ليتنهد الأصغر بجانبه بإستسلام : إنها رائعة فعليًا بما أن البروفيسور بيكهيون إمتحدها أمامنا وأمام الجميع..
[إخرس!!!]
صرخ بنبرته الغاضبة لكونه تعرض للتوبيخ بسبب فتاة أصغر منه وأقل خبرة وعلم منه!!
—————
[لقد إنتهيت..]
[ألم تخبريني أنه يريد الإهتمام بكِ؟ إنه يلقي إهتمام خاصًا بكِ! الأمر أفضل من أن توضعي في الزاوية كألة تحضير قهوة!]
تنهدت يورين بطول على حديث جونغهي المؤسف للغاية : أعني أنا أعلم أنه يريد مني أنا أكون جيدة لكنني رائعة بشكل كافٍ لنفسي! أنا لا أريد أن أكون مثالية بينما أُفسد حياتي بالضغوط!!
تنهدت جونغهي لتضع رأسها على كتف صديقتها بينما تعبس : أتفهمكِ حقًا وللصدق أنا أتفهمه أيضًا ولذلك أنا لا أمتلك ما أقوله بينما هو يريد صنع طبيبة رائعة، لذا فلتشرحي لي ما أجهله لاحقًا!
[أتمنى أن لا أرجف أثناء شرحه لي بدلًا من التركيز.. إنه مخيف يا فتاة!]
[المخيفون يمتلكون نقطةً متشابهه.. ألا وهي الحنية! حينما تكوني في أسوء حالاتك هو سيتفهمك ويقف بجانبك، أخمن أنه من هذا النوع من الشخصيات!]
عبست يورين بإستسلام لتتحدث بنبرة تذمر : هل أنا في طريقي لجعله يرى أسوء حالاتي؟.. إدعي لي بالرحمة أرجوكِ..
