اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
"حينما لا أسمع صوتكِ..
حينما لا أراكِ الآن..
حتى وإن كنتِ في عالمٍ آخر..
حتى لو كان هذا بسببي..
سأجدكِ!
هذه المرة كل شيء حقيقي لا أحد يستطيع رفضنا!"
.
[يورين، فلتذهبِ للغرفة الثامنة والسبعين، فلتتفقدي المؤشرات الحيوية الخاصة بالمريض]
تحدث البروفيسور وهي تلحق خلفه فهو في طريقه لتفقد مرضى آخرين..
[لكن مريض الغرفة الثامنة والسبعين هو السياسي مع رجاله المخيفين، آخشى أن يتم إحاطتي من قبلهم كتلك المره..]
[لا تقلقي لقد تحققوا من هويتك وهم موافقون الآن على أن تقومي بالزيارة الدورية لذا فلتذهبِ له حالًا!]
تنهدت يورين بطول لتتوجه ناحية الغرفة المقصودة..
الحراس يقفون بجانبَيّ الباب ليلقوا نظرةً عليها سامحين لها بالدخول بعد إستئذانها منهم برجفةٍ قد ظهرت على صوتها..
فتحوا الباب لتدخل مع أوراقها متفاجئةً بالحراس داخل غرفة الشخصيات المهمه..
ألا يشعرون بأنهم يصنعون من المكان أكثر إخافة؟ أم أن ذلك مطلبهم أليس كذلك؟..
[صباح الخير، سأقوم بالفحوصات الدورية]
تحدثت بتماسك خشية أن يظهر خوفها في أنحاء المكان ليرد عليها الأكبر بإبتسامة هادئة مزيلًا النظارة الطبية عن عينيه بعد أن كان يشاهد تلك الجريدة : صباح الخير، تفضلي~
