"إستمتعوا ولا تنسوني من تعليقاتكم الحلوة بين الفقرات❤️"
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
"سأحبكَ وإن أحببتَ غيري..
سأنتظرك وإن أطلت غيابك..
سأعشق قلبًا إمتلكتهُ وجعلتني أستشعر به حياةً حُلوه"
.
[فلتراجعي جميع حالات الدور الثاني عشر ولتصنعي تقريرًا عنهم ولتوصليه لي في الغد]
تحدث بصرامة بينما يقلب بأوراقه دون ملاحظة بكاء الصغيرة..
سمع ردها السريع وخروجها الأسرع ليلقي نظرةً سريعة على الباب الذي لم تغلقه لعجلتها..
لم يهتم بالفعل بما أنه لم يلحظ بكائها أو ضيق ملامحها لإنشغاله..
[بروفيسور بيون، أرجو أن تأتي لمكتبي إن إمتلكت الوقت]
[بالتأكيد سأتي حالًا]
ما أمر مدير المشفى؟..
توجه لمكتبه ليدخل بعد طرقه الباب ليتنهد بطول بعد رؤيته لمتدربته الجديدة تبكي في مكتب والدها..
إذًا هي إشتكت على والدها مني؟..
أطفال هذه الأيام مضحون للغاية..
[بروفيسور! طلبت منك تدريبها لا تعذيبها لكن ما هذا؟!]
تحدث المدير بحده قاصدًا إبنته التي تبكي بشده!
[سيدي أعتذر لك حقًا كأب ولكنك في النهاية طلبت تدريبي، أخبرتني أنك تريدني أن أدربها كما فعلت ليورين لكن ليس من المعقول أن يتم نقد طريقة تدريبي بعد أن طلب ذلك بالإسم!]
